نظم العشرات من القوى الثورية المختلفة بالشرقية وقفة احتجاجية أمام كنيسة ماريو حنا بالزقازيق، حيث مقر المطرانية اعتراضا على أحداث الكاتدرائية والخصوص. اصطف الشباب وبينهم أقباط فى شكل سلاسل بشرية، حاملين لافتات مدونا عليها عبارات اعتراضية على الأحداث، وتدعو لتوحد منها "قول مسلم قول قبطى مصبيتى هى مصبيتك" و"الكنيسة والأزهر خط الأحمر" و"مسلم ومسيحى = مصر" و"هنفضل وحدة وطنية واحدة". وتجمع المارة بالشارع لتأييدهم والتأكيد على استنكار مثل هذه الأحداث