تعرض الزميل مصطفى الخطيب الصحفي بجريدة الحرية والعدالة إلى السحل والضرب المبرح من قبل عدد من البلطجية خلال تغطيته لتظاهرات المقطم، أمس الجمعة؛ حيث تم اقتياده إلى جوار أحد مباني المقطم؛ ليستكملوا عليه مسلسل التعذيب، وقد أصيب بجروح قطعية في الرأس، وهناك اشتباه بتجمعات دموية بالرئة من جراء آثار السحل.