زيدكم او زيسكم في دقيقكم وزامبيك بعد مهزلة المصري علي جنبك والكل كان شاهد وسامعك وفي زامبيا لن تلعب كيلو بامية لانه بالامس القريب لعبت في الطريق الي الكأس الافريكاني والفوز فقط يجعلنا نطلق الاغاني والاهلي يوم المصري كان يعاني والهزيمة بالثلاثة غير البائنة ايضآ شائنآ والهدفين جعل الفضيحة غير صريحة وحنينة ولكن الهزيمة اللئيمة ضيعت اغلي ثلاث نقاط واعطت الفرصة لكل واحد نطاط وزاط وقالوا الدوري عاد للمنافسة وهذا بالنسبة للاهلي نكسة ولكن الشهادة لله الاهلي لم يعلن فلسه لان الهدفين الاولين للمصري دخلوا بنفس الطريقة في هجمتان مرتدتان ولم تكن خلسة والثالث كان نفس الحكاية وجعل الجميع لغضب الاهلوية لمسة . ومارتن يول قبل المباراة كان يقول ويصول ويجول وقال افوز بالمباراة وانا نائم والظاهر راح في نوم عميق ولم يفيق ولم يري الثلاث اهداف وضحك عليه حسام حسن وهذا الكلام ليس عليه اي خلاف لان مارتن لعب بهجوم مفتوح وبعدها ابوح يا ابوح الاهلي في الشوط الاول مدبوح لانه بعد الهدف الاول كان واجبآ ان يحاصر المهاجمين الصريحين الساقطين بخطة دفاعية بورسعيدية محكمة جعل ظهيرا الاهلي سارحين واكرامي للوقوع في نفس الخطأ يغني يا شباكي يا غرامي وكان واجبآ ان يغني امسك حرامي المهاجم امامي وانا مكشوف وقابلت الاهداف ببرود وليس بقلب حامي . وينطبق علي حسام حسن المثل القائل علمته الرماية فلم اشتد ساعده رامني وهذ الدوري وزلزل كياني ويول وهذا ملخص القول عالج او حاول يعالج الكرثة في الشوط الثاني ولكن الوقت سرقة ولم يتح له الفرصة للاستعانة بصديق وسجل الهدفين وكان علي وشك التعادل ولكن قدر الله وما شاء فعل ولم ينقذ الغريق .