الانتشار الامني في سيناء ترك أثارا ايجابية لدي ابناء سيناء واعاد الثقة مع رجال الشرطة بعد ان كان هناك ازمة ثقة مع ابناء سيناء الا ان الظروف الاخيرة التي مرت بها سيناء واحداث الهجوم المسلح علي قسم ثان العريش فجرت مشاعر الخوف لدي ابناء سيناء في ظل الانفلات الامني الذي مرت به منطقة شرق العريش " الشيخ زويد ورفح " والتي كان من نتيجتها ظهور عناصر عدائية تكفيرية تهدد امن الوطن وكيان المجتمع