طلب دفاع المتهمين السادس والثامن امام محكمه جنايات القاهره المنعقده بمعهد أمناء الشرطه بطرة، ، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى اثناء ، نظر قضية محاكمة عادل حبارة و34 متهماً من خلية "الأنصار والمهاجرين"، بالقضية المعروفة إعلامياً بمذبحة رفح الثانية ، البرائة والدفع بعدم دستورية بعض المواد التى يحاكم عليها المتهمان وايضا عدم اختصاص المحكمة مكانيا لنظر الدعوى وبطلان محضر الضبط لان المتهمان تم القاء القبض عليهما وحبسهما فى السجن الحربى بالاسماعيلية ويسمى العزولى قبل تحرير محضر الضبط باكثر من ثلاثة شهور وبعرضهم على الطب الشرعى تبين وجود بهما اصابات والدفع ببطلان الاذن الصادر من النيابة بالقبض والتفتيش لتجهيلة ومخالفتة القانون وايضا بطلان القبض على المتهمان لعدم توافر حالة من حالات التلبس ولعدم صدور اذن من الجهات المختصة وايضا بطلان الاذن الصادر من المحاكى العام لنيابة امن الدولة العليا وبطلان تحريات الرائد نبيل العزازى الضابط بقطاع الامن الوطنى لاقتنائها على تحريات غير جدية كما دفع بعدم الاعتداد بوقائع القضية لسنة 2012جنايات مركز فاقوس وهى جريمة قتل وذلك لعدم صدور حكم فيها وانكار شهود الواقعة بالكامل ومنها والد واشقاء المجنى عليهم وشهادة الضباط بان من ارتكب الواقعة مجهو لين وعدم توافر اركان جريمة الانضمام لجماعة اسست عل خلاف القانون لعدم توافر الركنى المادى والمعنوى وثبوت برائة المتهمان حسب الثابت من تحريات الرئد نبيل العزازى تاسيسا انة لم يرد اسم المتهمان فى القضية المنظورة الان الا من خلال انهم متهمان فى قضية قتل بمركز شرطة فاقوس وعدم وجود دليل عل صحة الواقعة وكذلك لم يرد اسمائهم فى اى تحريات او مشاركة او عقد اجتماعت مع باقى المتهمين وعدم وجود دليل مادى ملموس وعدم معقولية الواقعة واستحالة تصورها ووجود اكراة مادى ومعنوى تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمى وعضوية المستشاريين عبد الشافى السيد عثمان وحماده السيد الصاوى وسكرتارية حمدى الشناوى وراضى رشاد كانت النيابة العامة وجهت للمتهمين اتهامات بارتكاب جرائم إرهابية بمحافظات شمال سيناء والقاهرة وسيناء، ونسب لهم قتل 25 شهيداً من مجندى الأمن المركزى، بجانب قتل مجندين للأمن المركزى ببلبيس، واتهامات أخر، بينها التخابر مع تنظيم القاعدة.