شربوا من بئر الخيانة حتى الثمالة.. مرتزقة اعلام الجزيرة الفاجرة من المصريين الذين تحولوا إلى فجار وكفرة بمعنى الوطن الذى أطمعهم من جوع لم يكتفوا بالخيانة ليل نهار وعلى الهواء مباشرة من قطر اليهودية بل باعوا شرفهم من أجل المال مستغلين ما حدث فى مصر من ثور عظيمة فى 30 يونيو أطاحت بالمجرمين والإرهابيين الذين سرقوا الوطن بمساعدة ثوار الندامة والتمويل ولبسوا ثوب المناضلين ضد الانقلابيين اللى هما الشعب المصرى كله لكى يقبضوا بالدولارات ويبيعوا عرضهم لمن يدفع »وأهى فرصة« جاءت لهم على طبق من ذهب حتى لو كانت الخيانة. فوجئت ببرنامج باسم السياسة فى الرياضة يديره المواطن الذى كان مصريا واسمه علاء صادق الذى هرب إلى دوحة اسرائيل فى الجزيرة العربية ومعه الصحفى الفاجر الذى يدعى أحمد سعد ومعه صرصار آخر يهاجمون الرياضة المصرية والانقلابيين بكل ما تحمل حناجرهم من قاذورات ضد كل الأندية والشخصيات الرياضية المصرية واعتبروهم عملاء النظام الجديد فى مصر رغم أن هؤلاء الخونة والمرتزقة الهاربين هم عملاء الشرف وهم حثالة الروث الذى تمشى عليه الحيوانات فى التربة الزراعية المصرية.. لم يتركوا أحدا إلا وشتموه حتى المدرجات الفارغة والله العظيم شتموها.. وشنوا حملة ضارية على المستشار مرتضى منصور واتهموه بأنه سافر إلى الامارات التى تدعم الانقلابيين اللى هما الشعب المصرى وأعطته أموالا باهظة للتعاقد مع 18 لاعبا جديدا ودفع 4.5 مليون جنيه سنويات قيمة التعاقد مع حسام حسن.. لماذا؟ لأنه مقرب من الانقلابيين. قاذورات.. وعقول ضاعت وتبخرت.. ومرتزقة باعوا كل شىء ولم يتبق لهم سوى الشائعات والأكاذيب التى لا تدخل دماغ أى طفل.. وإلا ما معنى أن الامارات دفعت لمرتضي.. اشمعنى لم تدفع للأهلى والاسماعيلى والشرطة والجيش.. أليس هؤلاء انقلابيون أيضا كما تدعون أيها السفهاء والمجرمين.. هل هانت عليكم رجولتكم أيها المخنثون وأشباه الرجال أن تطلوا علينا من قصر الخيانة بهذه الترهلات والزبالة.. أيها المخنثون.. سيأتى يوما لن تجدوا فيه مكانا تدفنون فيه على أرض مصر العظيمة لأنكم وأمثالكم المرتزقة من اتباع الجماعة الإرهابية القذرة الهاربين ستموتون كالكلاب اللقيطة فى دوحة الخيانة.. وصدقونى الوطن لفظ الكثير من الكلاب على مر الزمان وأنتم منهم. ..ويبقى الوطن شامخا كالأهرامات.