طالب المحامي عصام البطاوي الدفاع الحاضر عن اللواء اسماعيل الشاعر مدير امن القاهرة الاسبق في " محاكمة القرن " بضم قضايا قتل المتظاهرين المتهم فيها مبارك وقضايا قتل المتظاهرين أمام مقر مكتب الارشاد بالمقطم و امام الاتحادية. وقال ان القتل كان موجودا في 25 يناير و مكتب الارشاد بطريقه واحدة و بنفس الادوات و كذلك ما حدث في الاتحادية و لكن لابد ان يكون هنالك جاني يرضي الشعب فأختاروا بعض القيادات الشرطية ليحالوا الي المحاكمه , فأختاروا وزير الداخليه بالرغم من قسمه بحماية و تأمين المواطنين . قال البطاوى أن موكله مدير أمنيا للقاهرة الاسبق الذي يعرفه الكثير ممن يقيم في القاهرة "عنوان المحبه و التضحيه و لبذل أقصي الجهود " أثناء توليه امن لقاهرة حتي في مباريات كرة القدم كان هنالك من يشيدون به " بنحبك يا شاعر" و كانت هنالك قيادات جاءت الي المحكمه مثل حسن الرويني الذي قال ان الشاعر خريج مدرسه وطنيه و هي العزة و الكرامة مدرسة المصريين بحق فهل هذا الرجل الذي مات نجله بحادث سيارة و تنازل عن أتهام قاتله فهل يقبل ان يضحي بأرواح شباب مصر ، هل إسماعيل الشاعر الذي شهد اكثر من 928 تجمع و تظاهر و كان ينزل بنفسه لحمايه و تأمين تلك التظاهرات و المطالبات الفؤيه فهل يقبل ان يقتل او يحرض رجال الشرطه علي قتل شباب مصر ، فان الاجابه فيما رأيناة من بعد 30 يونيو