حالة من البهجة والسرور تسبب فيها حكيم خلال دخوله مقر لجنته الإنتخابية حيث تجمع حوله المواطنين ،وظلوا لمدة ساعة يغنون معه أغنيته الوطنية الشهيرة " تسلم الأيادي" ،ولم يتركهم حكيم نهائيا الا بعد أن دارت بينهما مناقشات حول العملية الانتخابية وحث حكيم كل المواطنين بعدم ترك أي شخص يعرفونه ألا بعد أن يصوت حتي تخرج مصر بصورة مشرفة ،وكان السؤال الملح أثناء تواجد حكيم في طابور الإنتخابات لماذا استيقظت مبكرا ؟ حكيم أجاب حبي لمصر ،وانا عائد منذ لحظات من بيروت حتي أنتخب الرئيس السيسي وأري أنه الأفضل وربنا يقف معه وينصره ويجعل أيامنا كلها خير وسعادة