في اطار الانفلات الذي شهدته البلاد عقب ثورة 52 يناير تعرض شقيقي لاعتداء وحشي من بعض البلطجية داخل معرض الموبيليا الذي يمتلكه ويديره وذلك بسبب رفضه دفع اتاوة لهم وسقط اخي قتيلا بين ايديهم تاركا زوجة وثلاثة أبناء في مراحل التعليم المختلفة. الغريب ان المجرمين الذين قتلوا شقيقي وحطموا اسرة كاملة بدم بارد مازالوا طلقاء رغم صدور قرار من النائب العام بضبطهم واحضارهم.. نرجو سرعة القبض علي الجناة حتي تهدأ ثائرة اسرته.. العدالة البطيئة.. ظلم.. ظلم.