سمحت بتعذيبه حتي الموت مما تسبب في سجنها لأربع سنوات كاملة لتصبح ضحية قضية تعذيب و قتل تتداولها الصحف بكثير من الالم و الاستياء بعد متابعة حالة الام اثناء خروجها من السجن.. الام الانجليزية تريسى كونيللى تم سجنها بعد اعترافها بمنح طفلها لصديقها و شقيقه ليصبح ضحية يومية للتعذيب البدنى و النفسى ..كونيلى تم إطلاق سراحها بعد فترة من سجنها.. الطفل الضحية تناثرت دمائه فى كافة انحاء شقة والدته بلندن و عثرت الاطباء الشرعيين على اكثر من 50 جرح خطير فى جسده بالاضافة الى كسر فى الظهر و هو الامر الذى اثار فضيحة و قضية تم وصفها بقضية رأى عام و اليوم تخرج والدة الطفل بيتر عمره 17 سنة خرجت من السجن بتصريح افراج مشروط و تتابع الصحف قصة الام بعد خروجها من السجن لتصبح من اشهر خريجى السجون..