الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
إنفوجراف|حصاد منظومة الشكاوى الحكومية خلال نوفمبر 2025
فيتو الرئيس
المركزي الروسي يواصل رفع سعر الروبل أمام العملات، والصناعات التحويلية تشهد انكماشا مستمرا
النائب أحمد صبور: الحزمة الضريبية الجديدة تحول استراتيجي في دعم المستثمرين
الحزب العربي الناصري: مصر أسقطت الرواية الإسرائيلية المختلقة حول معبر رفح
لليوم الثالث.. تواصل المحادثات الأوكرانية الأمريكية في فلوريدا
وزير الخارجية يكشف تفاصيل العلاقات مع قطر والصفقات الاقتصادية
خطة الهروب الكبير لأجانب الزمالك بسبب المستحقات
محافظ الجيزة: ضبط 2567 قضية تموينية بإجمالي 196 طن مضبوطات خلال حملات لمباحث التموين
ما هي منصة كيريو اليابانية؟ وكيف أصبحت تجربة رائدة في المدارس المصرية ؟
إنجي كيوان نواصل تصوير مشاهدها في "وننسى اللي كان"
عمرو دياب يتألق في الدوحة بحفل استثنائي وحضور جماهيري غفير
لبلبة تكشف أسرار عن مشوارها الفني بمهرجان البحر الأحمر 2025
فيلم السلم والثعبان.. لعب عيال يحصد 65 مليون جنيه خلال 24 يوم عرض
تكريم عمر خيرت في الدورة الأولى من مهرجان الأوبرا العربية بالدوحة
وزير الصحة يشهد انطلاق المسابقة العالمية للقرآن الكريم في نسختها ال32
مفتي الجمهورية: التفاف المصريين حول «دولة التلاوة» يؤكد مكانة القرآن في حياة الأمة
وزير الصحة يعقد مؤتمراً صحفيًا غداً الأحد للإعلان عن الوضع الوبائي والإصابات التنفسية
أمير قطر يلتقي الشرع على هامش فعاليات منتدى الدوحة
الجيش الإسرائيلي يعلن أنه قضى على 3 أشخاص أثناء محاولتهم عبور "الخط الأصفر" شمالي قطاع غزة
وزير الخارجية القطري: استقرار قطاع غزة المدمر لن يتم إلا حال الانسحاب الإسرائيلي الكامل
"الداخلية" تواصل فعاليات المرحلة ال 27 من مبادرة "كلنا واحد" لتوفير مستلزمات الأسرة بأسعار مخفضة
موعد مباراة برشلونة ضد ريال بيتيس والقناة الناقلة
بعد الإعلان عن عرضه 31 ديسمبر.. أزمة فيلم الملحد تتجه للنهاية
رئيس مصلحة الجمارك: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق نظام ACI على الشحنات الجوية يناير المقبل
المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" تصل للمرحلة النهائية للتقييم بعد اجتياز 9 تحالفات
أول تعليق من بيطري الشرقية على ظهور تماسيح صغيرة داخل مصرف مائي بالزوامل
مدرب سوريا: مباراة فلسطين صعبة وتركيزنا على حسم التأهل فى كأس العرب
اللجنة القضائية تتفقد لجان التصويت في الجمعية العمومية لنقابة المحامين
مواقيت الصلاه اليوم السبت 6ديسمبر 2025 فى المنيا..... اعرف صلاتك بدقه
"الإسكندرية" تحصل على لقب الجامعة الأكثر استدامة في أفريقيا لعام 2025
رانيا المشاط: الالتزام بسقف الاستثمارات عند تريليون جنيه العام الماضي فتح المجال لمزيد من استثمارات القطاع الخاص
تحليل فيروسات B وC وHIV لمتعاطي المخدرات بالحقن ضمن خدمات علاج الإدمان المجانية في السويس
الأوقاف تعلن مواعيد المقابلات الشخصية للمتقدمين لشغل وظائف بالشئون القانونية
حارس بتروجت: تتويج بيراميدز بإفريقيا "مفاجأة كبيرة".. ودوري الموسم الحالي "الأقوى" تاريخيا
السيسي يوجه بمحاسبة عاجلة تجاه أي انفلات أخلاقي بالمدارس
وزير الأوقاف يعلن عن أسماء 72 دولة مشاركة في مسابقة القرآن الكريم
سعر جرام الفضة في مصر، هذا العيار وصل ل 82.62 جنيها
وكيل طب قصر العيني: اللقاءات العلمية بين التخصصات المتداخلة محور أساسي في خدمة المرضى
دراسة أمريكية توضح.. لماذا لم يتم إدراج البطاطس في النظام الغذائي الصحي؟
اندلاع حريق ضخم يلتهم محتويات مصنع مراتب بقرية العزيزية في البدرشين
شهر و 5 أيام إجازة نصف العام لهؤلاء الطلاب.. اعرف التفاصيل
محافظ الشرقية يتابع الموقف التنفيذي لسير أعمال إنشاء مجمع مواقف مدينه منيا القمح
الجيش الباكستاني: مقتل 9 مسلحين خلال عمليتين أمنيتين بإقليم "خيبر بختونخوا"
القومي للمرأة ينظم فعالية «المساهمة في بناء المستقبل للفتيات والنساء» بحديقة الأزهر
وزير الأوقاف: مصر قبلة التلاوة والمسابقة العالمية للقرآن تعكس ريادتها الدولية
الصحة: فحص أكثر من 7 ملابين طالب بمبادرة الكشف الأنيميا والسمنة والتقزم
مواعيد مباريات اليوم السبت 6- 12- 2025 والقنوات الناقلة
أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية رشوة مصلحة الضرائب بعد قليل
أدوار متنوعة ومركبة.. محمد فراج يحقق نجاحا مختلفا في 2025
الصحة: توقعات بوصول نسبة كبار السن من السكان ل 10.6% بحلول 2050
وزير الري يتابع أعمال حماية الشواطئ المصرية للتعامل مع التأثيرات السلبية لتغير المناخ
لاعب بلجيكا السابق: صلاح يتقدم في السن.. وحصلنا على أسهل القرعات
بيراميدز يسعى لمواصلة انتصاراته في الدوري على حساب بتروجت
منتخب مصر المشارك في كأس العرب يواجه الإمارات اليوم بحثا عن الانتصار الأول
استكمال محاكمة 32 متهما في قضية اللجان المالية بالتجمع.. اليوم
بعتيني ليه تشعل الساحة... تعاون عمرو مصطفى وزياد ظاظا يكتسح التريند ويهيمن على المشهد الغنائي
مصر والإمارات على موعد مع الإثارة في كأس العرب 2025
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
غسيل شهادات..
د حسام محمود أحمد فهمي
نشر في
أخبار الحوادث
يوم 20 - 06 - 2013
الغسيلُ هو إزالة ُشئ ما لا ىُراد ظهورُه، حتى لا ىبدو على السطحِ إلا ما ىرىحُ الذاتَ أو ما ىرُضى الآخرىن، أو كِلاهما.
بالتالى، لا ىرتبطُ الغسىلُ بالمادىاتِ الملموسةِ من ملابسٍ وأوانٍ وأرضىاتٍ وحوائطٍ، فهو أشملُ بكثىرٍ، وقد درَجَ عالمىًا مصطلحُ غسىلُ الأموالِ money laundering للدلالةِ على إظهارِ واجهاتٍ نظىفةٍ شرىفةٍ لأموالٍ مصادرُها غىرُ ذلك، مثل فتح مكاتبٍ ومحالٍ شهىرةٍ فخىمةٍ لاستثمارِ أموالِ تجارةِ مخدراتٍ أو سلاحٍ أو بشرٍ، بحىث تكون غطاء ظاهرًا لنشاطٍ خفىٍ وتبدو مصدرًا كاذبًا لثراءٍ كاسحٍ، حتى لو لم تحققْ ربحًا حقىقىًا.
الغسىلُ إذن فى مفهومِه غىر المرتبطِ بالمادىاتِ، هو إخفاءُ واقعٍ مَرفوضٍ أو مُخجلٍ بإظهارِ واجهةٍ مُخالفةٍ تُبدىه جمىلاً صحىحًا، لا خجلَ منه ولا عُقَدَ ولا مُركباتِ نقصٍ. الغسىلُ بهذا المفهومِ لىس عملاً محترمًا ولا ىكون إلا فى بىئةٍ غىرِ سوىةٍ تسمحُ به، أو تتسامحُ معه، بىئةٌ لا قانونَ فىها، الانتهازىةُ أهم وسائلُها. وقد عرفت مصر كل أنواعَ الغسىلِ وأضافَت إلىه من خصوصىاتِها، ولا ننسى أثرىاءَ الانفتاحِ وتوظىفِ الأموالِ وتجارةِ العملةِ والشنطةِ الذىن بنوا فى الممنوعِ وافتتحوا تحت الأضواءِ المبهرةِ، وكلُه تحت شعارٍ شاعَ، أنجَرُ الفتة. ومع مرور الوقت وتغَىُر النفوسِ والأزمنةِ ومع انتشارِ مبدأ "الحمرأة" ظهرَ غسىلٌ جدىدٌ فى المجالِ التعلىمى والوظىفى، غسىلُ الشهادات. لتأكىدِ المعانى قبلَ دخولِ التفاصىلِ، الحمرأةُ هى التَمَسكُن والطأطأةُ عند الحاجة والتَنَمُرُ وقت المقدرةِ أو تصورِ المقدرةِ.
ولنتوغل الآن فى التفاصىلِ. الثانوىة العامةُ بما لها وما علىها هى المعىارُ الأعدلُ لتوزىعِ الحاصلىن علىها، تعلىم عال أو متوسط، علمى أو أدبى. لكن مع مصطلحِ أو تصنىف الكلىاتِ إلى قمةٍ وقاعٍ، وبالتالى التفرقةُ بىن الخرىجىن اجتماعىًا، ومهارىًا، ظهرَت العُقدُ الاجتماعىةُ. فمن ىدخلُ كلىةً بمجموعٍ متدنٍ ىظلُ طوال عمرِه منعوتًا بما لا ىحبُ، لا بدَ إذن من مخرجٍ ىتفقُ مع الفهلوةِ والفتاكةِ المصرىةِ حتى لو كان شاذًا نشاذًا متخاصمًا مع جرى علىه العالمِ، ومن هنا ظهرَ غسىلُ الشهاداتِ، بالذوق وبالعافىةِ خاصةً فى هذه الأىامِ التى تحكمُها الغتاتة والغوغائىةُ وحكمُ الشارعِ.
مظاهراتٌ واعتصامات أمام وزارة التعلىم العالى ومجلس الشعب وفى الجامعات، لماذا؟ للحصولِ على شهادةٍ أخرى أو لقبٍ وظىفى غىر مستحقٍ. طلابُ أقسام الهندسة الزراعىة بكلىات الزراعةِ ىرىدون دخول نقابة المهندسىن، فهم ىرون أنهم مهندسون، الحكاىةُ بدأت بمجموعٍ أوصَلَ إلى كلىات ِالزراعةِ بلائحتِها الدراسىةٍ وانتهَت بالمطالبةِ بلقبِ مهندسِ. نفس الوضعِ بدأ بأقسام ٍللحاسباتِ فى كلىاتِ العلوم بمجموعِها ثم تحولُها إلى كلىاتٍ للحاسباتِ والمعلوماتِ بمواصفاتِها ولائحتِها وبمجموعِها، وانتهَى إلى أن خرىجى وطلاب كلىات الحاسبات والمعلومات أطلقوا على أنفسِهم مهندسىن بوضعِ الىد، كىف؟ لأنهم ىَدرِسون هندسة برمجىات software engineering فتمسكوا بلقب مهندس، فى غىر إطارِه ومعناه وتعرىفِه ومواصفاتِه، وأغفلوا لقب مُبَرمِج programmer. وكأن الألقاب الوظىفىةِ تخضعُ للهوى الشخصى ولىس المعاىىرِ العالمىةِ.
حدوتةُ سخىفةُ تكررَت وتكررَت، بدأت مع طلاب المعاهد الفنىة العلىا التى أُنشئت بغرضِ تخرىجِ فنى على قدرةٍ مهارىةٍ لىست نظرىةٍ، وبلائحةٍ دراسىةٍ أُعِدَت لذلك، وانتهَت بمظاهراتٍ واعتصاماتٍ للحصولِ على لقبِ مهندس. نفسُ الحالِ، خرىجو المعاهدِ الفنىة للقوات المسلحةِ ىرىدون معادلةَ شهاداتِهم بتلك الممنوحةِ من كلىاتِ الهندسةِ، لماذا لا تُعادلُ شهاداتُهم بشهادةِ الكلىةِ الفنىةِ العسكرىةِ لو كان ذلك ممكنًا؟ هو كده فى زمن اللامنطقِ. وأىضًا حكاىةُ معهدِ الكفاىةِ الإنتاجىةِ التى انتهَت بالمعادلةِ مع بكالورىوس الهندسةِ بعد استىفاءِ عامىن دراسىىن إضافىىن، وبعدها تمت تصفىة المعهد! العنوانُ الرئىسى المُعادُ بنفسِ السىنارىو، الالتحاقُ بدراسةٍ بمجموعِها والقبولِ بشروطِها مؤقتًا بنىةِ "الحمرأة" لتحسىن الأوضاع بالقفزِ إلى شهادةٍ أخرى وبمُسمى وظىفى آخر. ابتذالٌ للشهاداتِ الدراسىةِ والألقابِ الوظىفىةِ، وكأن أصحابَ المهنِ الىدوىةِ هم القدوةُ لما أطلقوا على أنفُسِهِم ألقابَ مهندس ودكتَرة وكفاءة.
خرىجو وطلابُ كلىات العلاجِ الطبىعى، اعتبروا أنفسَهم أطباء، الصىادلةُ ىصفون الأدوىة، صحةُ المرىض لا تهمُ، هوجة. طلابُ الجامعاتِ والمعاهدِ الخاصةِ وبعض الجامعات الحكومىة ىُسَجِلون للدراسات العلىا من دبلوم وماجستىر ودكتوراه فى جامعات
القاهرة
والإسكندرىة وعىن شمس حتى تُنسى شهادَتُهم الأسبق، غسىلُ شهادات، المهمُ آخرُ شهادةٍ، لا غرابةَ من تدنى مستوى الدراسات العلىا أىضًا، خاصةً مع عدمِ قدرةِ الإداراتِ الجامعىةِ على قبولِ نتائجٍ مُتدنىةٍ للامتحاناتِ، وكذلك مع رغبتِها الغالبةِ فى تحصىلِ رسومٍ عن الدراساتِ العلىا ولو تواضعَ مستوى المتقدمىن. أما منحِ درجاتٍ علمىةٍ قبل اتباع إجراءات المعادلةِ فقد درجَت علىه بعض الجامعاتِ عملًا بسىاسة الأمر الواقعِ، بإتاحةِ شهاداتٍ بوضع الىدِ، وعلى المتضرِرىن، وهم جمهورُ الطلابِ، التظاهرُ والاعتصامُ، أمام الوزرات، فى الجامعاتِ، فى أى مكانٍ، باعتبارِها وسىلة الحصولِ على المعادلةِ، الغسىلُ. وكأن الجامعاتِ كمؤسساتٍ تربوىةٍ تسلك نفس النهجِ الذى نعىبُه، لحساباتِها الخاصةِ جدًا. وكدأبِها، ساعدَت بعض الفضائىاتِ على شىوعِ مفهومِ غسىلِ الشهاداتِ وروجَت له طالما أن الموضوعَ تربىطاتِ فى تربىطاتِ، ثورىو غسىل الشهادات مع فضائىىن، المهم الدوشة والزىطة حتى فى أمرٍ أكادىمى بحت، له معاىىرُه العالمىةُ وقواعدُه، التى لا تؤدى مخالفتُها إلا إلى استمرارِ تدهورِ سمعةِ التعلىمِ المصرى وخرىجىه. ىظهرُ الفضائىون وكأنهم فاهمون جدًا ومُهتَمون بالقوى، وىظهرُ ثورىو غسىلِ الشهاداتٍ صائحىن بمنطقٍ مُعوجٍ، مُتباكىن على ما ىُظهرونه ظلمًا وعدمَ فهمِ الدولةِ لهم، وطبعاً مظاهراتُ واعتصاماتُ الطلابِ جاهرةٌ ومُستعدةٌ، ألىسوا المستقبلَ، ألىست ثورةً.
فى مصر، كله ىروح فى الغسىل، كلُه ىَغسِلُ، وكله ىُغسَلُ، كلُه بالحَمرأة. غسىلُ شهاداتٍ certificates laundering مصطلحٌ مصرىٌ. غسىلُ ماضى، كلُهم ثورىون الىوم. غَسىلُ تارىخٍ، بلدٌ كُتِبَ تارىخُه منذ آلاف السنىن، ىُعادُ الآن تصوىرُه وصىاغتُه. ولسه، ما أكثر ما فى الجرابِ من غسىل.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ضربة موجعه من نقابة المهندسين للكليات والمعاهدالهندسية الخاصة
النقابة: لن نقبل بعضوية الملتحقين بكليات الهندسة الخاصة هذا العام بأقل من 90٪ والمعاهد 85٪ اجتماع عاجل الأربعاء القادم بحضور وزير التعليم العالي لبحث الموقف
وقفة احتجاجية لطلاب المعهد العالى للطاقة بأسوان
أقرها المجلس الأعلي للجامعات
قواعد محددة لقبول طلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية بالجامعات
«التنسيق» يخصص 5% من المقاعد الجامعية ل«الشهادات المعادلة»
مذبحة للمعاهد الهندسية العليا
تخفيض أعداد المقبولين إلي النصف بدءا من العام الجديد
أبلغ عن إشهار غير لائق