أنا شاب عمري 33 عاماً. خاطب ومسئول عن اسرتي المكونة من والدتي وثلاث شقيقات. كنت أعمل بأحد محال الوجبات السريعة في خدمة توصيل الطلبات. وفي 15/10 / 2011 وأثناء احداث محمد محمود الاولي تعرضت لحادث اعتداء من قبل بعض البلطجية لسرقة ما كان بحوذتي من أموال. واسفر الضرب عن اصابتي بجروح قطعية بالفخذ والساق اليسري و13 غرزة . وخرج تقرير مستشفي المحلة الكبري العام بأنني مصاب بالتهاب مزمن بالعصب الوركي الأيسر.. الأمر الذي يستلزم الراحة التامة وعدم الاجهاد والعلاج الطبي المستمر. لكن منذ ذلك الحين لم تحدد نسبة العجز حتي يتسني لنا التقدم لشغل احدي الوظائف.ضمن نسبة ال 5 % بعد ان اصبحت غير قادر علي ممارسة عملي أو أي عامل آخر يساعدني واسرتي علي مواصلة الحياة . أناشد الدكتور محمد حامد مصطفي وزير الصحة.. سرعة التدخل واصدار أومره العاجلة بتحديد نسبة العجز حفاظا علي ما تبقي من مستقبلي.. كما اناشد المسئولين مقاضاة الشركة التي رفضت منحي حقي في التعويض عن ما تعرضت له من ضرر اثناء الخدمة . محمد صلاح الدين عبدالعزيز المنشية الجديدة المحلة ثان الغربية ت : 01090811864 ساعدوني.. قبل الضياع انا سيدة متزوجة. بعد زواجي بسنوات مرض زوجي. واصبح طريح الفراش ولا يستطيع الحركة او السعي علي رزقنا. واعول اسرة من خمس بنات جميعهم بمراحل تعليم مختلفة منها الجامعي. وهن بنات في احتياج لمصروفات تعليم باهظة وفوق طاقتي. في الوقت الذي لا اجد فيه مصدرا ثابتا للرزق. واعاني من الفقر المدقع. وكل ما افعله هو شراء الخبز ثم بيعه علي فرشة لأوفر جنيهات معدودات لا تسمن ولا تغني من جوع. فاضطررت للاستدانة من المعارف والجيران. حتي تراكمت علي الديون من كل جانب فغلبتني وعجزت عن سدادها. بل الادهي من هذا انني صرت عاجزة عن تدبير نفقات المعيشة لبناتي او نفقات علاج زوجي. مما ادي لتدهور صحته اكثر من ذي قبل. فاصبحت اراقبه وهو يضيع امام عيني وانا اقف عاجزة عن اي عمل ينقذه من الموت.. واناشد ذوي القلوب الرحيمة وفاعلي الخير.. مساعدتي بأي مبلغ اشتري به بضاعة او انشئ به مشروعا صغيرا يساعدني علي القيام باعباء بناتي. قبل ان يتشردن ويخرجن من التعليم. وايضا انفق منه علي علاج زوجي قبل ان يختطفه الموت وسط عجزي رغم انني اتحمل من الاعباء ما تنوء به الجبال. ادارة السيد عبد الله - 01061451293 وظيفة تناسب إعاقتي أنا من ذوي الاحتياجات الخاصة.. حيث أعاني من ضعف في الإبصار وأحمل مؤهل بكالوريوس خدمة اجتماعية في 2001 وعملت بمدرسة محرم بك الإعدادية الصباحية بنين بالإسكندرية.. إلا أنه لم يتم تجديد عقدي بسبب ظروفي الصحية . ومنذ ذلك الحين حاولت الحصول علي فرصة عمل بشركة العامرية للأدوية أو المصرية للاتصالات أو مصلحة الجمارك ضمن نسبة ال 5% معاقين لكن لم يسأل عني أحد . نفسيتي ساءت وأصبحت لا أجد الأمل الذي أعيش من أجله . أناشد خالد الأزهري وزير القوي العاملة والهجرة.. إلحاقي بإحدي الشركات أو المصالح الحكومية مراعاة لظروفي. أحمد محمد محمد محرم بك الإسكندرية