أعلنت الممثلة الكبيرة لبنى عبد العزيز تأييدها التام للمرشح الرئاسي عمرو موسى رغم ما يثار حول عدم أهليته لقيادة مصر بسبب انتمائه للعهد البائد. أكدت لبنى أنها ترى في عمرو موسى القائد الأصلح للمرحلة القادمة،خاصة بعد ما عانت منه البلاد مؤخرا من اضطرابات راح ضحيتها مئات الشباب. صرحت لبنى عبد العزيز أن مصر "أصبح منظرها سيئا للغاية في الخارج"وأعربت عن أملها في عودة الاستقرار والأمن،وهذا ما سيوفره موسى إذا ما تولى زمام الأمور،على حد وصفها. الأعمال المقبلة تطرقت الممثلة المخضرمة إلى مشروعاتها الفنية المستقبلية،مشيرة إلى نيتها المشاركة في عمل سينمائي تكتمت تفاصيله،علاوة على قراءتها لبعض النصوص أملا في إيجاد دور مناسب. علاقتها بالعندليب كشفت لبنى عبد العزيز عن ارتباطها الشديد بالراحل عبد الحليم حافظ حتى بعد وفاته بما يزيد على 35 عاما،حيث أكدت أنها حريصة على زيارة قبره بين الحين والآخر للدعاء وقراءة القرآن. وقالت عبد العزيز رغم أنه لم يجمعها بالعندليب إلا عمل واحد،هو فيلم "الوسادة الخالية"،فإنه كانت تجمعهما صداقة كبيرة،وكأنهما عملا أكثر من عشرة أفلام معاً،حسب قولها.