من الواضح أن شركة ننتندو تحاول تدعيم الحملة الدعائية لجهاز الألعاب الجديد 3DS، وليس أدل على ذلك سوى التصريحات المتتابعة التي يدلي بها صانعوه بأنه جهاز قد يحدث طفرة في عالم أجهزة الألعاب التي من نوعه. سبق وأن أعلن أحد كبار العاملين لدى ننتندو أن 3DS ليس مجرد جهاز للألعاب، بل يصلح أيضا لتشغيل الموسيقى ومقاطع الفيديو، والآن يفاجئنا المسؤول عن الجودة لدى الشركة بتصريح أقوى من سابقه، وهو أن 3DS أقوى من جهاز وي للألعاب من إنتاج نفس الشركة. الجهاز، على حد وصفه، ملئ بالمفاجآت فالفريق المعني بتصميمه لم يقصر في تزويده بمختلف الأفكار التي من شأنها تمييزه وإعلاء قيمته لدى المستخدمين. حرص الفريق على تحسين المؤثرات السمعية والبصرية للجهاز المحمول الذي يتمتع بقدرة فائقة على عرض الألوان وتجسيم شخصيات الألعاب.