شهد هاشتاج “#غزة_تنتصر” تفاعلًا واسعًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأشاد المغردون بصمود أبطال المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وإجبارهم الكيان الصهيوني على القبول بشروطهم، مؤكدين أنَّ المقاومة بإمكاناتها المتواضعة استطاعت أن تفعل ما لم تفعله الجيوش العربية. وكتبت حنان محيي: “أهل غزة: صومًا مقبولًا ورأسًا مرفوعًا وعدوًا مخذولًا”. فيما كتبت دعاء الكروان: “ما تفعله المقاومة الفلسطينية من رد مقاوم في غزة المحاصرة هو شجاعة وبطولة نفتخر بها.. هناك أمة تنتظر رمضان بالمسلسلات والبرامج وأشهى الأطعمة والمشروبات، وهناك أبطال ينتظرون رمضان بالشهادة.. إنهم أبطال غزة يا سادة”. وكتب باسل أبو حسان: “كتائب القسام تنشر مشاهد لقصف عسقلان وأسدود وبئر السبع بعشرات الصواريخ”. فيما كتب باقر عيد: “الكيان الغاصب وقادته وجنوده ومستعمراته يتخبّطون، وعند كلّ استهداف صاروخي لهم يفرغون حقدهم بقصف المدنيين.. ويشترطون الغلبة لهم.. فليسمع كل العالم.. مقاومو غزّة هم أصحاب الطلقة الأخيرة في هذه الحرب”. وكتب معاذ محمد الدفراوى: “رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه”. فيما كتب الثائر الحق: “قتلى في استهداف ناقلة الجند وجيب الاستخبارات وقتلى جراء الصواريخ.. هذا ما عرفناه نحن.. ملايين المستوطنين لا يستطيعون النوم من الرعب..700 صاروخ في يومين.. رسائل sms من المقاومة تصل للمستوطنين لتنذرهم بترك بيوتهم والهرب”. وكتب إبراهيم موسى: “مبروك لغزةوفلسطين وشعبها ومجاهديها أن يبدءوا شهر الله بجولة نصر، وعسى تكون بداية لزمن انتصارات لا ينتهي إلا بالتحرير الكامل”. أحمد راشد كتب: “خذلان المسلمين في غزة شراكةٌ في الظلم والعدوان، وأعظم من الخذلان الإعانة على حصارهم، فهي موالاةٌ لليهود، اللهم انصر أهل غزة واخذل الخاذل القادر”. فيما كتب محمود رفعت: “قفز وهبط نتنياهو، لم يترك سلاحًا متطورًا إلا واستخدمه، دعمه عرب النفط، شيطن إعلام الإمارات والسعودية شعب فلسطين والنهاية غزة تنتصر.. غزة لم تشترِ سلاحًا بالمليارات، لكنها تملك إرادة وكرامة.. حقًا هي أشياء لا تشترى”. وكتب حسين حمد: “المقاومة هي السلاح الوحيد القادر على جعل العدو يحترم الحق والوجود الفلسطيني وليس التفاهمات فقط”. فيما كتب عمر عفيفي: “قد أقسم القسامُ فانتظر اللظى.. هذا يمينُ الصادقينَ الفاتحينَ.. إن الكتائب قد أعدت للُقا.. وتجهزت كي تطرد الباغينَ.. اليوم نأتيكم بجيش محمدٍ.. اليوم نغزوكم ولا تغزونا.. بالذبحِ جئناكم نُشرد جمعكم.. مهلا بني صهيونَ فانتظرونا”.