شهد هشتاج “#اوقفوا_الاخفاء_القسري” تفاعلا واسعا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأكد المغردون ضرورة وقف جرائم الإخفاء القسري بحق المصريين والافصاح عن مكان المختفين وإطلاق سراحهم فورا. وكتب نور محمد: “ستمرار الإخفاء القسري بحق “أ أحمد عبدالله يوسف” الموظف بالشئون الإجتماعية لليوم السادس على التوالي منذ اعتقاله يوم الخميس 25 أكتوبر من مقر عمله دون سند قانوني واقتياده لجهة غير معلومة حتى الآن”، فيما كتبت هيام محمد :”الاخفاء في مصر علي يد العسكر.. كل حاكم مستبد من العسكر اخفا وقتل وسجن معارضيه”، وكتبت أمينة محمد :”المطالبة بالحرية في زمن بلحة جريمة.. حسبنا الله ونعم الوكيل”. وكتبت سمسمة أحمد :”اوقفوا الاخفاء القسري ..يارب يحرمهم من ولادهم زي من بيحرموهم ويوجعو قلبهم علي اعز ما عندهم .. يارب انتقم يارب انتقم”، فيما كتب صياد السمك :”كثيرًا ما ينطوي الاختفاء القسري على جريمة قتل، وفي هذه الحالة يعتقل الضحية بشكل غير قانوني، وغالبًا ما يعذب أثناء استجوابه، ثم يُقتل وتُخفى جثته”، وكتبت نجلاء احمد :”خرجوا البنات ياعديمى النخوة”.
وكتبت أسماء مشهور :”الإخفاء القسري بحق الشقيقين”أحمد الزراع”و “المعتصم بالله الزراع”بالبحيرة لليوم ال29 على التوالي بعد اعتقالهم علي فترات متفاوتة لمدة4 سنوات وإخلاء سبيلهم وأثناء تنفيذ الذهاب الي قسم الشرطة اختفوا ولم يحضروا الجلسة وتم تبراءتهما”، فيما كتبت أسيل البنا :”استمرار الإخفاء القسري بحق المهندس محمود رمضان منذ 10 أيام”، وكتب سامي فريد :”استمرار الإخفاء القسري بحق محمود رمضان مهندس مدني منذ 25 يومًا”.