تداول نشطاء عبر موقع "يوتيوب" تقريرًا يرصد أبرز الانتهاكات التي تعرض لها المسجد الأقصى من قبل قوات الاحتلال الصهيونى منذ هزيمة 1967. واستعرض "الفيدوجراف" الانتهاكات كما يلي:
في يونيو 1967 رفع العلم الإسرائيلي على قبة الصخرة ومنع المصلين من دخول المسجد الأقصى، بينما في كان فى 21 أغسطس 1969 أحرق الأسترالي مايكل روهان المسجد الأقصى ومنبر صلاح الدين .
وفي إبريل 1982 اقتحم الجندي هاري جولدمان مسجد قبة الصخرة، وقتل اثنين من المصلين وأصاب أكثر من 60 فلسطينيًا.
كما ارتكبت إسرائيل مذبحة في المسجد الأقصى ذهب ضحيتها 23 فلسطينيًا في أغسطس 1990، وفي يونيو 1994 أتهم الوقف الإسلامي إسرائيل بحفر نفق يهدد الآثار الإسلامية حول المسجد الأقصى.
مجزرة الأقصى الثانية في 23/9/1996، والتي راح ضحيتها 51 شهيدا فلسطينيًا وإصابة 300 آخرين بعدما فتح قوات الاحتلال النار على المصلين في الأقصى عقب إعلان سلطات الاحتلال عن فتح النفق المجاور للجدار الغربي للمسجد الأقصى.
استيلاء اليهود على حائط البراق الذي أطلقوا عليه (حائط المبكى) وحولوه إلى مكان ديني يهودي سياحي يستقبل آلاف اليهود من مختلف دول العالم.
اقتحام رئيس وزراء الاحتلال أرييل شارون المسجد الأقصى المبارك في 28/9/2000 بحماية 9000 جندي إسرائيلي. الاعتداءات المتكررة على حراس المسجد الأقصى والمرابطين والمصلين ومنعهم من دخول الأقصى.