طالبت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، بفتح تحقيق دولي في "الكارثة الإنسانية التي خلفتها التجارب النووية، التي قامت بها فرنسا في الصحراء الجزائرية عام1961". قالت الرابطة (غير الحكومية)، في بيان لها اليوم "منذ عام 2009 أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأن يوم 29 أغسطس يوماً دولياً لمناهضة التجارب النووية، ولهذا فإننا نكشف للرأي العام الوطني والدولي هول التجارب النووية الفرنسية في الجزائر، من حيث الأخطار الإشعاعية المميتة على الصحة العمومية والبيئة والتي ستمتد تأثيراتها عبر الأجيال".