لا كان رئيس الوزراء، هشام قنديل، فى وداع منصور حسن.. ولا كان أحد من الرئاسة، ولا مكتب الإرشاد.. ربما نلتمس العذر للدكتور قنديل.. لا يعرف من هو منصور حسن؟، ولا قرأ التاريخ، ولا هو سياسى يفهم معنى رحيل سياسى قدير.. لكن ما العذر للمرشد وجماعته؟.. منصور (...)