قال الكاتب الصحفى حسين الزناتي، رئيس تحرير مجلة علاء الدين، الفائز بجائزة الصحافة العربية عن فئة صحافة الطفل، إن الصحافة العربية هي الجائزة الأهم عربيا ودوليا في الصحافة، مشيرا إلى أن استحداث فئة جديدة للطفل بالجائزة يُعد إضافة رائعة للصحافة المتخصصة، خاصة وأنها جزء من تشكيل وجدان الطفل في المستقبل. iframe width="1019" height="573" src="https://www.youtube.com/embed/HOC0FAT_QAA" title="السفيرة عزيزة - رئيس تحرير مجلة "علاء الدين": إحنا أي رسالة أياً كان محتوها نقدر نوصلها لولادنا" frameborder="0" allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture" allowfullscreen الكتابة المختلفة والقصص المصورة وأوضح «الزناتي» خلال استضافته في برنامج «السفيرة عزيزة» مع الإعلاميتين جاسمين طه زكي، ورضوى حسن، المُذاع على فضائية «DMC»، أن مجلة علاء الدين استطاعت مسايرة الأطفال عبر الأجيال المختلفة من خلال شخصية علاء الدين المتفردة والموجودة منذ 28 عاما، بطريقة الكتابة المختلفة والقصص المصورة بحرفية دقيقة، مؤكدا أن روح الأطفال وقت انطلاق مجلة علاء الدين مختلفة تماما عن الأطفال الموجودين حاليا نتيجة انتشار السوشيال ميديا والبرامج التكنولوجية المختلفة، الأمر الذي يضع أمامنا تحديا كبيرا خاصة وأن الطفل هو الأكثر صعوبة في الوصول إليه ولا بد من احترام عقله وروحه وذكائه. مواكبة مجلة علاء الدين للتغييرات التكنولوجية وأكد رئيس تحرير مجلة علاء الدين، أن مواكبة المجلة للتغييرات التكنولوجية كانت من خلال الانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، في رسالة موجهة للأطفال تخبرهم بأننا في حاجة إليهم ونسعى لضمهم والتعرف عليهم، قائلا: «بعض الآباء والأمهات بيشتروا مجلة علاء الدين لأطفالهم عشان يسترجعوا ذكرياتهم مع المجلة».
وكان نادي دبي للصحافة، قد أعلن أسماء الفائزين بجائزة الصحافة العربية في دورتها الحادية والعشرين، تحت رعاية نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور حشد من القيادات الإعلامية العربية وكِبار الكتاب والإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف والمواقع الإخبارية والمنصات الرقمية في العالم العربي.
