3 مساعدات متميزة من التضامن للمواطنين.. لو معندكش عربية

تشترط الكثير من الخدمات والمساعدات التي تقدمها وزارة التضامن عدم امتلاك المستفيد لسيارة سواء كانت خاصة أو أجرة، حيث أكدت وزارة التضامن أنه يجرى العمل على خدمة الفئات الأولى بالرعاية، مشيرة إلى أن برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» أطلق تحت مظلة تطوير شبكات الأمان الاجتماعي، حيث يهدف لإحداث تدخلات بالدعم النقدي والسلعي وبطاقات التموين للأسر الأولي بالرعاية.
شروط صرف معاش تكافل وكرامة
وأكدت وزارة التضامن، أنه يجرى تقديم خدمات عديدة للمواطنين، منها الدعم النقدي المشروط لافتة إلى أنه يجرى صرف معاش «تكافل وكرامة» مع توافر الشروط التالية:
- ألا يكون لدى الشخص سيارة خاصة أو جرارات أو توك توك أو أية مركبة.
- ألا يكون يدفع مصروفات مدرسية أكثر من 3000 جنيه للطفل الواحد سنويا.
- ألا يكون لديه لودر أو ماكينة طحين أو خلاط بناء.
- ألا يكون مسافرا خارج البلاد بغرض العمل.
- ألا يكون ممتلكا لمحل تجارى أو أكثر.
ألا يمتلك رؤوس مواشى للتجارة.
مساعدات عينية ونقدية من بنك ناصر
ومن ضمن خدمات وزارة التضامن التي يشترط فيها أن يكون الشخص ليس لديه سيارة هي المساعدات العينية والنقدية للأسر الأكثر احتياجا بالمجتمع، حيث تصرف دفعة واحدة أو على دفعات، وتصرف المساعدات للفئات التالية:
- الأسرة التي تعولها امرأة «الأرملة، المطلقة، أسرة المسجون، مهجورة العائل».
- أسرة المعاق.
- الأسرة التي لديها فرد يحتاج إلى إجراء عمليات جراحية كبرى.
- الأسرة التي لديها طالب جامعي، وغير قادر على سداد المصروفات الدراسية الجامعية، ومشروعات التخرج النهائية.
- الأسر التي تعرضت للحوادث والنكبات.
- الحاصل على شهادة محو الأمية أو أنهى التعليم الجامعي أو التعليم فوق المتوسط.
- الأسرة التي لديها أبناء حديثي الولادة.
- الأسرة التي في حاجة ملحة لتوصيل مياه الشرب نقية بمنزلها.
أهداف برنامج فرصة
وتهدف وزارة التضامن إلى دعم الفئات الأولى بالرعاية، حيث يهدف برنامج فرصة إلى تخريج الفئات القادرة على العمل من برامج الدعم النقدي تحت شعار «من الدعم النقدي إلى الاستقلالية المالية»، والتي تنفذه الوزارة حيث يهدف إلى مايلى:
- تعزيز سبل التمكين الاقتصادي للراغبين في الالتحاق بوظيفة أو الحصول على معدات إنتاج.
- تقديم قرض متناهي الصغر من الفئات المهشمة والتي تتلقى الدعم النقدي المشروط من برنامج تكافل وكرامة.
- توفير فرصة عمل للذين جرى رفضهم بتقييم يقترب من معايير القبول من خلال مختلف أنشطة التمكين الاقتصادي وذلك من خلال استهداف الفئات القادرة على العمل من خلال مساعدتها في الانتقال من ظروف اقتصادية صعبة إلى أوضاع مستقرة.