خصص الإعلامي أحمد سالم، حلقة اليوم، من برنامجه «لحظات جريئة»، الذي يُعرض على شاشة «القاهرة والناس»، للحديث عن الشائعات، وحاور الفنان إدوارد، الذي قال: «أنا عمري ما طلع عليا شائعة الحمد لله، دايما جنب الحيطة وفي حالي، وفيه ناس بتحب تطلع على نفسها كلام علشان الناس تتكلم عنها ولكن أنا لأ، ولو اتعرضت لشائعة هرد وأكذب اللي اتقال». فيما قال الفنان صلاح عبدالله، خلال حواره بنفس البرنامج: «أنا طلع عليا حوالي 5 شائعات وفاة، وفيهم واحدة رشقت جامد لأني مكنتش بشتغل وقاعد مع شلة من صحابي وكنا بنلعب دومينو، وطلعت الشائعة وأنا مش دريان بيها وخدتها عادي، ولكن بسبب كتر التليفونات والناس اللي بتكلمني كل ما تسمع صوتي تعيط خلاني انفجرت، ودي شائعة عملت قلق في بيتي». وقالت الفنانة دنيا عبدالعزيز: «شائعة علاقتي بالفنان فاروق الفيشاوي، كان سببها إني اشتغلت معاه من وأنا صغيرة وأعرفه معرفة كويسة هو وأسرته بأكملها، وفي فترة من فترات حياتي شافني بالصدفة وكنت في حالة نفسية سيئة وقرب مني وحللي مشاكل كبيرة كانت في حياتي، وهو شال جدتي ودفنها ووقف جنبي، وهو كان سند والأب الروحي بالنسبة ليا ووقف جنبي في مشاكل وتفاصيل كتيرة في الحياة، وبقينا نخرج ونروح أفراح سوا، وطلعنا كذبنا ومفيش الكلام ده، وعلاقتنا أنقي بكتير من الكلام ده». بينما قال الفنان فارس سعيد:، «فيه شائعة ضحكتني لما روحت أحضر فيلم ومعايا بنتي، وخبر نزل فارس سعيد وصديقته الجديدة، دي بنتي والمفروض الصحفي يتحرى ويفهم ويدخل على البروفايل ويشوف، وأنا بضحك جدا، ولو هتشتغل في المجال ده لازم يكون جلدك جلد تمساح». وقالت الفنانة سماح أنور: «الشائعة اللي ضحكتني إني مسترجلة، وأنا أدرى بسماح، وأنا مش كده، وبيضحكني ده لأنه حد ضايع». فيما قالت الفنانة نسرين أمين: «الشائعة اللي ضحكتني كانت شائعة وفاتي وأنا بصور برنامج رامز تحت الأرض، إزاي يعني أموت وأنا بصور برنامج من كتر الخضة والمقلب، وفيه شائعة إن خالتي هي عائشة الكيلاني، وده مش صح، ومعنديش أي أقارب في الوسط الفني». بينما قالت الفنانة سلوى عثمان: «طلعت إشاعة إني مت، وواحدة شافتني في الشارع بعد الشائعة دي ولقيتها بتعيط وهي اللي عرفتني الإشاعة، ولقيت ناس زمايلي كتير بيكلموني، وقالوا إني عملت رجيم قاسي ومت بسببه». وقال الإعلامي مفيد فوزي: «أكتر شائعة ضايقت عبدالحليم حافظ، إنه بيكذب ومعندهوش مشاكل صحية، وأعرف أن الدكتور حسين عبدالغفار كان واصفله عقار معين لشفائه من الدوالي، ولكنه كان سيعرضه للزهايمر ورفض ذلك الدواء، وعبدالحليم قصة كبيرة من العناد من أجل إسعاد الناس». وتابع: «بالنسبة زواج عبدالحليم حافظ من سعاد حسني، فأنا محضرتش عقد الزواج، ولكن شوفت الاهتمام الشديد، واللحظة اللي بيختلفوا فيها أعرفها كويس أوي، وماكانتش علاقة حب عادية».
