بدأ الناخبون في فرنسا اليوم التصويت في دورة ثانية من انتخابات بلدية، مني اليسار في دورتها الأولى بهزيمة كبيرة في مواجهة اليمين واليمين المتطرف. وبدأ التصويت في الانتخابات، التي تشكل أول اختبار على المستوى الوطني للرئيس فرنسوا هولاند، منذ انتخابه في مايو 2012. وتتوجه الأنظار اليوم، إلى قائمة طويلة من المدن الكبرى للحزب الاشتراكي المهددة بالانتقال إلى اليمين، مثل "ستراسبورج، وتولوز، وسانت اتيان، وريمز، وكون".