البيت المعظم الذى ذكره الله سبحانه وأمر ببنائه وأقسم به هو الكعبة. الجبلان اللذان ذكرا فى آية واحدة هما الصفا والمروة، سورة البقرة الآية 158. معركة اليمامة هى التى كانت سبباً فى التعجيل بجمع القرآن الكريم لموت الكثير من حفظة القرآن فى هذه المعركة. التفسير المأثور هو تفسير القرآن الكريم بالقرآن والسنة وكلام الصحابة. البيت المعمور هو بيت فى السماء السابعة موقعه فوق الكعبة تحج إليه الملائكة. القرآن الكريم 30 جزءا منها 11 مكية + 19 جزءا سورها مدنية. توفى زيد بن ثابت الأنصارى سنة 45 هجرية، وهو أحد الذين جمعوا القرآن الكريم، بتكليف من عمر بن الخطاب، ثم عثمان بن عفان، (رضى الله عنهما) واشترك معه فى نسخ القرآن الكريم كل من عبدالله بن الزبير، وسعيد بن العاص، وعبد الرحمن الحارث. أول بيت تلى فيه القرآن الكريم هو بيت السيدة خديجة، زوج الرسول، بمكة المكرمة، وهى أول مَن آمنت من النساء. سورة التوديع هى سورة النصر، وسورة المائدة ذكرت فيها فرائض الوضوء والتيمم. سورة فصلت دفعت الوليد بن المغيرة لأن يصف القرآن قائلاً: «إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة». أنواع العبادات: عبادة العبيد: وهم الذين يعبدون الله عز وجل خوفاً من النار ولا بأس. عبادة التجار: وهم الذين يعبدون الله عز وجل طمعاً فى الجنة ولا بأس. الصفوة: هم الذين يعبدون الله عز وجل حباً فى الله سبحانه وتعالى، وهم السابقون المقربون الذين يخافون مقام الله جل جلاله، وهؤلاء لهم جنتان؛ جنة فى الدنيا وهى راحة البال والأمن والأمان، والصحة والسعادة والتوفيق فى العمل، وجنة الخلد فى الآخرة.