قال ناصر رضوان، رئيس ائتلاف أحفاد الصحابة، إن المد الشيعي في مصر تراجع عما كان عليه أثناء فترة الرئيس المعزول محمد مرسي، وذلك بعد قرار وزير السياحة بوقف السياحة الإيرانية. وأضاف ل"الوطن": "المد الشيعي لم ولن ينتهي، ولن يهدأ بالا لإيران حتى تحقق خطتها في إثارة البلبلة في مصر وتحويل مصر إلى سوريا أخرى، وهي خطة بدأت بتفجير الحرس الثوري الإيراني لأنابيب البترول في سيناء أثناء ثورة 25 يناير 2011 و تهريب المساجين من سجن وادي النطرون بالاشتراك مع ميليشيات حزب الله حيث أخرجوا اللبناني سامي شهاب عضو حزب الله اللبناني المتهم بالتخطيط لتفجيرات وعمليات ارهابية" وتابع: "يحرص ائتلاف الصحابة على مواجهة المد والنشاط الشيعي في مصر، خاصة وأنه يهدد أمان واستقرار البلاد