تولّع الشمعة وبعد ثواني تنطفي يا ترى الجو برد ولا النار بسرعة بتختفي أنا نفسي أدوور في الشوارع بشمعتي بنورها النفوس تصطفي نفسي أمشي أبعتر نور على الخلق ينزال الوجع تنزال كلمة الفرق وأزين بلالين ع الوشوش والابتسامة تلقى طريق مفروش وفرشة ألوان ترسم وش بشوش حتى لو معهوش مجرد نفسه من جوه تتشفي أنا نفسي الشمعة تفضل والعة ولا أيأس في يوم وأخمدها وترحل النار و تنطفي بحلم بفلاش كاميرتى يفضل يطلع نور لا يبات فى يوم ضعفان ولا يكتفى يوم انه مستور بحلم اكسّر السور و الفلاش يعدى اعتى سد و السلام يتشرب وقت العوزه و المحبه مايقفلهاش مد نفسى الفلاش يفضل يثور ولا ييجى وقت و يهنّج و الصوره تبقى لا الوان ولا نور ما بين الشمعه و الكاميرا حب التأثير النور هو اللى قليل مش الضلمه اللى كتير ومع بدايه سنه قوم و اتحرك و انزل و دور على المحتاج اشبع فراغ غيرك و اسقيه العلاج قوم شوف ست غلبانه مش لازم تديها فلوس خدها ف حصنك قولها يا أمى هتقولك وانا ايه تانى اعوز افرز من عندك الهدوم وانزل زور بعنيك الشوارع تلقى طفل من كتر البرد طاير من عنيه النوم هتشعر انت بالدفا اول ما تخطى جسمه الساقع قوم انزل بنزينه اسمع فضفضه السواقين قولهم ربك اللى حاسس بينا ولا يهدر حق المظلومين قوم دور على صاحب يمكن بايت فى اكتئاب معادش حد بيه يهتم واحواله فوق دماغه غم ابسطه,حسسه انه مش متساب و اقبل الاخر مهما اتعاكس الرأى مهما الكره ازداد أفتح للمحبه رى النور اللى جواك اوعى تخبيه لحسن الضلمه فى يوم تكتر و تغطيه قوم فلتر عقلك و سلمه للتوكيل الربانى يعمله عمره تنور من تانى الشمعه و يتصلح فلاش الكاميرا