قال جورج إسحاق الناشط السياسي، إن تفجير كنيسة القديسين كان شرارة مظاهرات 25 يناير، وكانت أول مرة يخرج فيها الشباب المسيحي ليعترض، ويطالب بالقصاص والحرية. وأضاف، في تأبين شهداء القديسين في الذكرى الثالثة، أنه لا يوجد جريمة تسقط بالتقادم، والجميع سيتضامنون للمدافعة عن الشهداء، لافتا إلى أن كل كنائس مصر وكل جوامع مصر ملك الشعب المصري، وأي من يحاول المساس بهم كأنه ضر المصريين جميعا.