قال الدكتور إسلام النواوي أحد علماء الأزهر الشريف، إن تجديد الخطاب الديني لا يقصد به التغيير ولكن نتحدث عن خطاب يتناسب مع واقع الناس ومستجدات العصر، فنحن نفرق في تجديد الخطاب الديني بين الثابت نصا، والمتغير فهما. وأضاف النواوي، خلال مداخلة هاتفية بقناة "إكسترا نيوز"، أن تجديد الخطاب الديني سنة كونية وكل حقبة زمنية ولها مجددها، موضحا أن الجماعات الإرهابية استغلت أن دعوة تجديد الخطاب الديني جاءت من رئيس الجمهورية فأرادت أن تسيس القضية وتلعب على وتر الشباب بالادعاء بتبديد الدين وهذا غير صحيح.