قال إسلام النواوي، عضو لجنة تجديد الخطاب الديني بوزارة الأوقاف: إن مؤتمر "نحو حوار إنساني بين مواطني ميانمار"، يُعتبر من أبرز نقاط تجديد الخطاب الديني وخروجه من المحلية إلى العالمية؛ لأنه عكف على تبرئة الإسلام من الإرهاب، وأن الجماعات الإرهابية لا تمتُّ للإسلام بصلة. وأضاف النواوي، في مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن المؤتمر يفضح جرم العالم؛ لعدم اهتمامه بما يحدث في ميانمار، وشيخ الأزهر يُلقي حجرًا في ماء راكد؛ حتى يتحرك العالم لما يحدث في ميانمار، وسيُحدث المؤتمر حراكًا مجتمعيًّا في ميانمار.