ذهبت عائلة الجندي البريطاني "لي ريجبي" الذي قُتل على يد اثنين من المتطرفين حيث قاموا بتمزيق جسده، اليوم، إلى المكان الذي لاقى حتفه به في "ولويتش" بشرق لندن، وكان ريجبي قد لاقى حتفه على يد متطرفين في وضح النهار أمام الثكنة المدفعية الملكية في "ولويتش". ومن الجدير بالذكر إنه زوجة الجندي المتوفي "لي ريجبي"، ووالده ووالدته، زاروا مكان الحادث اليوم، وانهاروا باكيين إثر تذكرهم الحادث الذي تعرض له الجندي قبل وفاته.