قبل محمد أبوحامد، النائب البرلماني السابق، يد البابا تواضروس الثاني للمرة الثالثة على التوالي، بعد أن قبلها مرتان، الأولى بدير الأنبا بيشوي في وادي النطرون، عقب فوزه في الانتخابات البابوية، والمرة الثانية في احتفالات عيد الميلاد الماضية. وقال أبو حامد ل"الوطن" إنه لا يبالي بهجوم الإسلاميين المتطرفين؛ لأنه يؤمن بأن دينه الإسلام يأمره بذلك، في الوقت الذي سار فيه حديث ودي بين البابا والدكتور عمرو حمزاوي في نهاية القداس، في الوقت الذي غادرت فيه السفيرة الأمريكيبة الكاتدرائية في حراسة أمنية مشددة رافضة بالإدلاء بأي تصريحات لوسائل الإعلام. الأخبار المتعلقة: عادل إمام يصل إلى مقر الكاتدرائية لحضور قداس عيد القيامة حمدي الفخراني ومظهر شاهين في الكاتدرائية لحضور قداس عيد القيامة وزير الاسكان: إعلان التعديل الوزاري خلال الأسبوع الجاري البابا تواضرس يدخل الكنيسة المرقسية استعدادا لبدء قداس عيد القيامة عمرو موسى وأبوالغار في قداس عيد القيامة بالكاتدرائية "شفيق وإمام والطيب" أصحاب النصيب الأكبر من" التحية والتصفيق" في قداس "القيامة" البابا في عظة "القيامة": هناك أموات في الفكر والروح