قال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، إنه تم مناقشة كافة المعوقات التي قد تعرقل من سير العمل بمشروع تطوير منطقة الهرم الأثرية في محاولة لتذليلها وإيجاد حلول لها. وأضاف العناني، خلال زيارته للمنطقة، أن الانتهاء من المرحلة الحالية بمشروع تطوير الإهرامات تأتي على رأس أولويات الوزارة حيث يطمح في افتتاحها خلال عام 2017. وتضمنت مركز الاستقبال والمبني الإداري الجديد، والذي من المقرر أن يتم نقل المكتب الفني به حتي يتسنى للوزير متابعة أعمال المشروع يوم بيوم.