من أجمل العلاقات التى تترك أثرا رائعا فى نفوسنا ويدوم للأبد علاقتنا بأجدادنا أصدقائى، علاقة لا مثيل لها فى حنانها وجمالها، ارتباطنا بجدو وتيته يمنحنا أجمل إحساس لن ننساه مهما مرت السنوات. سعدت جداً برسالة صديقتى الجميلة أميرة إبراهيم حمزة، من محافظة الدقهلية، التى تصف لنا فى كلمات صادقة رقيقة علاقتها وصداقتها ب«جدو شوقى»، تلعب معه، وتقرأ معه ويهديها أجمل قصائده.. واليوم أهدى «جدو شوقى» قصيدة جميلة لصفحة «بدأت الحدوتة».. عزيزتى ماما سماح.. «أقدم لك جدو شوقى، هو شاعر ورسام تربطنى به محبة خاصة، يقرأ معى كل جمعة صفحتك الجميلة (وبدأت الحدوتة)، هو صاحبى، يعلمنى الرسم والخط والصدق والمحبة، ودائما يتغنى باسمى فى قصائده، لما عرف إنى بحب ماما سماح وبحب صفحتها شاركنى فرحتى بكل كلمة تنشر هنا وكتب قصيدة يهديها لماما سماح وللصفحة ولكل الأصدقاء.. تحياتى أنا وجدو لك يا ماما سماح». قصيدته هى: صفحة ماما سماح صفحة تغريد العصافير أحلام بتزقزق وتطير مش فارق بين غنى وفقير * * * بتحررها ماما سماح نعطيها بالحب وشاح مليانة دايما أفراح * * * ما بين الجمعة والجمعة صفحتنا تنور كالشمعة وبننسى الأحزان والدمعة * * * يا صديقنا مجدى الجلاد حافظ على صفحة لولاد فى غيابها بنعيش فى حداد * * * وأخونا الفنان الرايق اتمختر بالرسم.. اتعايق ارسملنا واوعاك تتضايق * * * بكلام مفهوم ويا الصورة وبقصة جميلة ومنشورة بنشارك.. والرأى مشورة