- اتهام إحدى شركات الاتصالات بالمبالغة فى الإنفاق على إعلاناتها، والهجوم عليها من منطقة «مش كان أولى الملايين اللى اتصرفوا دول يروحوا للغلابة أو يفتحوا بيها مدارس» يفتقد الدقة، فالإنفاق على الفقراء ليس مسئولية الشركات أو القطاع الخاص، أنا كل اعتراضى على الموضوع إنهم لو وفروا فلوس الإعلانات وحسّنوا بيها الخدمة كان هيبقى ألطف والناس هتنبسط أكتر. - بمناسبة الإعلانات، أسوأ إعلان حتى الآن هو الإعلان الذى قام به أيمن وتار وشركاه، الثلاثى يمتلك قدرات عظيمة فى الكوميديا لكن للأسف يفتقدون الدماغ اللى بتفكر لهم، قال يزرع كفته فى الجنينة. - على ذكر تكلفة الإعلانات والملايين التى تنفق عليها، فيه إعلان ب3 تعريفة لشركة ألبان.. كسّر الدنيا لأنه فكر بره الصندوق، نفس ما حدث رمضان الماضى فى إعلان «البطة اللى بودن قطة».. المجد للفكرة. - الخناقة بين إعلانات شركتى الملابس الداخلية على مين أفضل للمواطن، كان ناقصها إعلان «الدوندو» علشان القلش الرخيص ياخد راحته. - رغم ظهوره على الراديو والتليفزيون وبرامج المقالب ضيفاً، ما زلنا نفتقد على ربيع.. وعلى فنان موهوب لكن للأسف أول ما شاف «شهرة» مخه اتلحس، وهات يا نحت، وحبة حبة بدأ فى مرحلة الاستعانة ببقية الأصدقاء فى مسرح أشرف عبدالباقى بعد أن تكررت إيفيهاته وردود فعله، باختصار على ربيع هو الفنان الذى انتقل من نحت نفسه، إلى نحت زمايله. - فيفى عبده كانت أوفر وهى عاملة نفسها خايفة من الأسد فى «هانى فى الأدغال» هى لو قالت له: احنا ولاد «أفريقيا» زى بعض كان سابها ومشى.. بس فوفة بتحب تجوّد. - ضربت كفاً بكف وأنا أشاهد مسلسل الأسطورة.. «روجينا تطلع مرات محمد رمضان» على ما أتذكر أن روجينا لما كانت بتمثل كان محمد رمضان لسه بيرضع. - على ذكر السن، وفقاً لشهادات الميلاد الفنانة ليلى عز العرب التى تقوم بدور والدة يسرا فى مسلسل «فوق مستوى الشبهات» أكبر منها فى الحقيقة بسنتين. - لو استمرت ليلى علوى فى إنها تصغر كده كل شوية، سنتين تلاتة بالكتير والدكتور يديها تطعيم الحصبة.