وجه الدكتور يسرى حماد "المتحدث الرسمة بحزب النور" رسالة إلى الذين أساءوا للدكتور عماد عبد الغفور لزيارته لسفارة تركيا في عيد استقلالها قائلا " ان الزيارة كانت لعيد الاستقلال لتركيا هو يوم رحيل الإنجليز من تركيا وليس يوم سقوط الخلافة الإسلامية وهو يوم 29 اكتوبر عام 1923 وان مصطفى كمال اتاتورك الغى الخلافة الاسلامية فى 3 مارس 1924 اى بعد قيام الجمهورية بحوالى اشهر وهذه الذكرى ليست مناسبة رسمية فى تركيا، أي أن الموعدين مختلفين. مشيرا ان النصيحة في المجالس فضيحة وليست نصيحة.وعلينا ان نحسن الظن بإخواننا ولاتكن حربا عليهم أو عونا للشيطان ضدهم، ولاتحملهم هما فوق الهم وقل سبقوني بالالتزام