قال الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية، إن إنكار عذاب القبر بدعة وضلال فالجاهل يُبَلَّغ هذه الأدلة وتبيَّن له المسألة قبل أن يكفَّر ، فإذا أصر وعاند بعد البلاغ والبيان؛ فحكم المصر المعاند معلوم فى هذه الشريعة، والتكفير للمعين بعد استيفاء الشروط وانتفاع الموانع هو لأهل العلم أو القضاء الشرعى، وجزى الله خيرا "شيخ الأزهر" على قيامه بإحالة الأمر للتحقيق". وأضاف برهامي فى فتوى على موقع "أنا السلفى" ردا على سؤال: "ما هو حكم الشرع فيمن أنكر عذاب القبر ونعيمه؟"، أن إنكار عذاب القبر بدعة ضلالة، فإن عذاب القبر ثابت بالقرآن والسنة والإجماع.