محافظة الجيزة تضبط سائقًا لتعديه لفظيًا على الركاب بفيصل وتتحفظ علي السيارة لاتخاذ الإجراءات القانونية    عاجل- ترامب: "لولا جهودنا لما كانوا الرهائن على قيد الحياة"    مدرب إسبانيول يتحدى برشلونة: فزنا على الريال بأفضل حالاته    بيراميدز يسعى للتخلص من رمضان صبحي.. خالد الغندور يكشف التفاصيل    كريم رمزي: الأهلي مدين بالفضل لياسر إبراهيم.. والزمالك خُدع بالفوز بالكونفدرالية    تفاصيل العثور علي جثتين متحللتين داخل منزلهم في المنصورة بالدقهلية    القصة الكاملة لحادث دهس الفنان نور النبوي موظفًا بالكهرباء    تأجيل محاكمة المحامية هدي عبد المنعم و9 أخرين بتهمة الانضمام لجماعة إرهابية    صور.. توم كروز يروج لفيلم "Mission Impossible 8" بمهرجان كان    مستشفى الجمهورية التعليمى تجرى جراحة دقيقة لطفل يعاني من انسداد في الحالب    مدرب المغرب: "نحترم مصر.. لكن نريد الذهاب إلى المونديال ونحن أبطال أفريقيا"    الشوربجي: غدا، صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين المحالين للمعاش بالمؤسسات الصحفية القومية    «زراعة النواب» توافق علي موازنة «الطب البيطرى» للعام المالي الجديد    محمد أبو السعود رئيساً تنفيذياً للبنك الزراعي وسامي عبد الصادق نائبا    النيابة تستأنف التحقيق في انفجار خط غاز بطريق الواحات: 8 ضحايا واحتراق 13 سيارة    رؤية 2030 تؤتي ثمارها.. النيابة العامة تعلن انخفاض الحوادث مع تراجع المخالفات المرورية 2025    البنك المركزي: القطاع المصرفي يهتم كثيراً بالتعاون الخارجي وتبادل الاستثمارات البيني في أفريقيا    صالون ثقافي حول «معوقات العمل الأدبي» بثقافة العريش    «الشرق الأوسط كله سف عليا».. فتحي عبد الوهاب يكشف كواليس «السيلفي»    أسامة نبيه: جاهزون لمنتخب المغرب.. والمباراة ديربي عربي أفريقي ونهائي مبكر للبطولة    جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي 2025 الترم الثاني محافظة شمال سيناء    الاحتلال يجدد استهدافه لموقع اغتيال السنوار.. وتحقيقات لتأكيد هويته    إزالة 15 حالة تعد على أملاك الدولة والأراضي الزراعية في حملات ب أسيوط (صور)    لأصحاب برج السرطان.. اعرف حظك في النصف الثاني من مايو 2025    الليلة.. محمد بغدادي في ضيافة قصر الإبداع الفني ب6 أكتوبر    مشاجرة بالأسلحة النارية بسبب خلافات الجيرة في سوهاج.. وإصابة 6 أشخاص    إعفاء وخصم وإحالة للتحقيق.. تفاصيل زيارة مفاجئة إلى مستشفى أبو حماد المركزي في الشرقية    براتب 350 دينارا.. وظائف خالية بالأردن    رئيس جامعة المنوفية يلتقي المحافظ لبحث آفاق التعاون المشترك    بالصور- حريق في مصنع الهدرجة للزيوت والمنظفات بسوهاج    جدول امتحانات الشهادة الإعدادية الترم الثاني 2025 في محافظة البحر الأحمر    طرابلس تتحول ل"مدينة أشباح".. ممثلو 30 شركة إيطالية محاصرين بفندق بعاصمة ليبيا    الليلة.. ميلان فى مهمة كسر عقدة كأس إيطاليا أمام بولونيا    وكيل عمر فايد يكشف ل في الجول حقيقة إبلاغه بالرحيل من فنربخشة    مسئول أمريكي سابق يصف الاتفاق مع الصين بالهش: مهدد بالانهيار في أي لحظة    الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل    استعدادًا لموسم الحج.. رفع كسوة الكعبة "صور"    بعد شائعة وفاته.. جورج وسوف يتصدر تريند جوجل    دار الإفتاء توضح الأدعية المشروعة عند وقوع الزلازل.. تعرف عليها    وزيرة التضامن الاجتماعي تترأس اجتماع مجموعة تنفيذ مقترحات زيادة فصول الحضانات    المجموعة الوزارية للتنمية البشرية تؤكد أهمية الاستثمار في الكوادر الوطنية    توقيع بروتوكول بين المجلس «الصحي المصري» و«أخلاقيات البحوث الإكلينيكية»    محافظ الشرقية: لم نرصد أية خسائر في الممتلكات أو الأرواح جراء الزلزال    الرئيس الأمريكى يغادر السعودية متوجها إلى قطر ثانى محطات جولته الخليجية    للمرة الثالثة.. محافظ الدقهلية يتفقد عيادة التأمين الصحي بجديلة    الري: تحقيق مفهوم "الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والبيئة" أحد أبرز مستهدفات الجيل الثاني لمنظومة الري 2.0    لدعم التعاون العلمي.. سفيرة رومانيا تزور المركز القومى للبحوث    رئيس الوزراء: الاقتصاد العالمي يدخل حقبة جديدة لا تزال ملامحها غير واضحة حتى الآن    ورش توعوية بجامعة بني سويف لتعزيز وعي الطلاب بطرق التعامل مع ذوي الهمم    مصر تعلق على اشتباكات طرابلس.. وتخصص رقمًا للمصريين في ليبيا    بالصور.. جبران يناقش البرنامج القطري للعمل اللائق مع فريق "العمل الدولية"    «مجهود النحاس».. شوبير يكشف موعد تولي ريفيرو قيادة الأهلي    «الرعاية الصحية»: توقيع مذكرتي تفاهم مع جامعة الأقصر خطوة استراتيجية لإعداد كوادر طبية متميزة (تفاصيل)    دون وقوع أي خسائر.. زلزال خفيف يضرب مدينة أوسيم بمحافظة الجيزة اليوم    دعاء الزلازل.. "الإفتاء" توضح وتدعو للتضرع والاستغفار    بيان عاجل خلال دقائق.. معهد الفلك يكشف تفاصيل زلزال القاهرة    فى بيان حاسم.. الأوقاف: امتهان حرمة المساجد جريمة ومخالفة شرعية    هل أضحيتك شرعية؟.. الأزهر يجيب ويوجه 12 نصيحة مهمة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أسامة الشيخ ل"الصباح" من خلف القضبان: إلهي.. لا ألجأ إلا إليك
نشر في الصباح يوم 01 - 01 - 2013


قضت محكمة النقض فى السابع عشر من ديسمبر 2012 بنقض الحكم الصادر بسجنى خمس سنوات وإعادة محاكمتى أمام دائرة مغايرة، وقد سبق ذلك حكم ببراءتى فى قضية مماثلة، وكان الاتهام فى القضيتين هو الإضرار بالمال العام من جراء شراء مسلسلات مصرية لقنوات اتحاد الإذاعة والتليفزيون دون أن يرتبط الاتهام بشبهة تربح أو تربيح الغير، كما لم يتضمن الحكم توقيع أى غرامة مع السجن. وبناء على نقض الحكم تقدمت هيئة الدفاع القانونية عنى إلى محكمة استئناف القاهرة تطلب إخلاء سبيلى إعمالا للمادة «143» من قانون الإجراءات الجنائية التى توجب إخلاء سبيل كل من قضى بالحبس الاحتياطى ثمانية عشر شهرا، ودون إبداء أى أسباب قضت المحكمة الموقرة بتاريخ 20-12-2012 برفض طلب إخلاء سبيلى، فتقدمت بطلب إلى النائب العام لإخلاء سبيلى فأرسله لمحكمة استئناف القاهرة مشفوعا بمذكرة تؤيد طلبى وفقا لنص المادة سالفة الذكر وعرض الطلب والمذكرة بتاريخ 31-12-2012 على محكمة الجنايات والتى قضت فيه بعدم جواز نظر التظلم تأسيسا على نص المادة «166» من قانون الإجراءات الجنائية والمعدلة بنص المادة «145» لسنة 2006 والتى تنظم حق ومواعيد استئناف تجديد الحبس الاحتياطى، والتى تبين من مراجعتها عدم انطباقها على حالتى قانونا، وبذلك يكون قد مضى «22 شهرا» على بداية حبسى احتياطيا، وليست هناك اتهامات موجهة ضدى فى أى قضايا أخرى سواء من النيابة العامة أو جهاز الكسب غيرالمشروع، كما أن الحكم الصادر ضدى والذى تم إلغاؤه بحكم محكمة النقض السابق الإشارة إليه لم يتضمن توقيع أى غرامة مالية. لقد ثبتت أحقية مطلبى بوجوب إخلاء سبيلى فورا بصدور حكم فى نفس الظروف ونفس التوقيت بإخلاء سبيل الأستاذ أنس الفقى المحكوم عليه بالسجن لمدة سبع سنوات الذى تزامن فى نفس اليوم مع قرارات القبض علينا وإدانتنا بتهمتين مختلفتين ثم إلغاء محكمة النقض الأحكام الصادرة ضدنا، وقد تم تأكيد الحكم بإخلاء سبيله فى اليوم التالى بالحكم القاطع لمحكمة الجنايات برفض طعن النيابة العامة. والآن وباعتبارى أصبحت معتقلا بلا سبب ألتمس من جهة الاختصاص إصدار قرار بإخلاء سبيلى رفعا للظلم البين الذى حاق بى وبأسرتى، وأدع مطلبى هذا أمانة بين يدى مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل والنائب العام ورئيس محكمة استئناف القاهرة والمجلس القومى لحقوق الإنسان وجميع المنظمات الحقوقية. وفوق كل ذلك فإن ثقتى بالحكم العليم الخبير ثقة بغير حدود، وبما يليق بعزته وجلاله وعدله ورحمته وما تقدمت بطلبى هذا لتلك الجهات إلا اتباعا للأسباب. إلهى: إن لم يكن بك غضب على فلا أبالى

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.