الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
البابا تواضروس يناقش أزمة دير سانت كاترين مع بابا الڤاتيكان
بالصور| التعدي على موظف حماية الأراضي خلال حملة تنفيذ إزالات بسوهاج
محافظ الغربية: ذبح 1168 أضحية مجانًا داخل المجازر الحكومية خلال العيد
صرف المرتبات للعاملين بالدولة 18 يونيو
أصابوه بعاهة.. التعدي على مسؤول حماية الأراضي خلال تنفيذ إزالة بأرض زراعية بسوهاج "فيديو"
"بوليتيكو": من المُتوقع أن يتهم الاتحاد الأوروبي إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة
إعلام فلسطيني: جيش الاحتلال يقصف خيمة للنازحين في المواصي غربي خان يونس
الخارجية الروسية: نرفض استهداف منشآت إيران النووية ونسعى لحل بين واشنطن وطهران
حماس تنعى أمين حركة المجاهدين أسعد أبو شريعة
ملف يلا كورة.. وصول زيزو.. وإصابة إمام عاشور قبل مواجهة باتشوكا
السيطرة على حريق شب داخل عقار سكني بالتجمع
«صندوق المكافحة»: أنشطة بالمناطق «بديلة العشوائيات» للتوعية بأضرار المخدرات
مصرع مُسن سقط من قطار في نجع حمادي
انهار عليهم السقف.. مصرع شخص وإصابة 9 عمال في كفر الدوار
«المشروع إكس» يتصدر إيرادات أفلام عيد الأضحى
معتز التوني: الإخراج أقرب لقلبي.. وأتمنى تقديم مسلسل اجتماعي بعيدا عن الكوميديا
لقاءات تثقيفية وورش للأطفال.. قصر ثقافة الإسماعيلية يحتفل بعيد الأضحى
ممدوح عباس يوجه رسالة قوية للزمالك: لن آخذ على عاتقي التزامات جديدة
نجم الأهلي على موعد مع التاريخ في كأس العالم للأندية
«الفلوس؟».. زيزو يكشف سر انتقاله إلى الأهلي
اتحاد الكرة يخاطب الإمارات وقطر لمواجهة منتخبي الشباب والناشئين وديا
أحمد الشيخ يعلن الرحيل عن الإسماعيلى رسميا
ستام أسطورة هولندا: أرشح صلاح للفوز بالكرة الذهبية.. ومجموعة الأهلى بالمونديال صعبة
سعر الفراخ البيضاء والساسو وكرتونة البيض بالأسواق اليوم الأحد 8 يونيو 2025
في ذكرى وفاة المشير الجمسي، تعرف على آخر وزير حربية بمصر والمصنف ضمن أبرع 50 شخصية عسكرية بالعالم
إقبال كبير من المواطنين في الدقهلية على الحدائق ثاني أيام عيد الأضحى.. صور
تعرف على الخطأ الطبي الجسيم وفقا للقانون
ضبط 6 أشخاص في مشاجرة بسوهاج
رابط نتيجة الصف الأول الإعدادي 2025 برقم الجلوس
"قومي المرأة" ينظم لقاء تعريفيا بمبادرة "معا بالوعي نحميها" بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس
اندلاع حريق كبير في السوق القديم بمدينة بندر عباس جنوبي إيران
بعد هبوطه في 9 بنوك.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد 8 يونيو 2025
ابن شقيق عبد الحليم حافظ: صوت الفن ليس من حقها التعاقد على حفل مهرجان موازين
«باعتبرها أمي».. شريف منير يوجه رسالة مؤثرة إلى زوج ابنته أسما (فيديو)
أمريكا.. تفشي السالمونيلا في 7 ولايات وسحب 1.7 مليون بيضة من الأسواق
ظاهرة جوية وصفتها الأرصاد ب «الخطيرة».. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم: «توخوا الحذر»
أخبار × 24 ساعة.. النقل: غرامة لمن يستخدم حارة الأتوبيس الترددى على الدائرى
«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»
وزير الخارجية يُندد بمواصلة إسرائيل «انتهاك القانون الدولي»
تصويت ساحق ل«عضوية فلسطين» كمراقب في «منظمة العمل الدولية»
مجلس الوزراء: التوجيه بالمتابعة المستمرة لذبح الأضاحي بالمجازر الحكومية
في لفتة إنسانية.. الرئيس يطمئن على أحد الأئمة ويكلف بعلاجه فورًا
تعرف على برجك اليوم 2025/6/8.. «الثور»: تمل من العطلة.. و«العذراء»: تمر بحالة من الهدوء والتأني
81 عاما من العطاء.. قضتها "نفيسة" في محو الأمية وتحفيظ القرآن للأهالي مجانا
أحمد زيزو: سأحترم جماهير الزمالك إذا سجلت في القمة
«الرعاية الصحية»: جولات ميدانية مكثفة لمتابعة سير العمل
قد تتحول إلى سموم ..تجنب وضع هذه الأشياء داخل الميكروويف
قوافل ومبادرات صحية تجوب المنوفية في ثاني أيام العيد.. صور
القاهرة الإخبارية: شرطة الاحتلال تعتدي على المتظاهرين وسط تل أبيب
الحجاج يخلدون رحلتهم الإيمانية في مشاهد مصورة.. سيلفى فى الحرم بين لحظة الخشوع وذاكرة الكاميرا
استمرار أعمال التجميل ورفع المخلفات بميادين الإسماعيلية
كل عام ومصر بخير
البابا تواضروس يلتقي شباب الإسكندرية بمنتدى كنيسة العذراء بسموحة يوليو المقبل
فى موسم الرحمة.. مشاهد البر تتصدر مناسك الحج هذا العام.. أبناء يسيرون بوالديهم نحو الجنة بين المشاعر المقدسة.. كراسى متحركة وسواعد حانية.. برّ لا يعرف التعب وأبناء يترجمون معنى الوفاء فى أعظم رحلة إيمانية
"أكلات العيد".. طريقة تحضير الأرز بالمزالكيا
ما حكم من صلى باتجاه القبلة خطا؟.. أسامة قابيل يجيب
عيد الأضحى 2025.. ما حكم اشتراك المضحي مع صاحب العقيقة في ذبيحة واحدة؟
12 عرضا في قنا مجانا.. قصور الثقافة تطلق عروضها المسرحية بجنوب الصعيد
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عاجل.. مؤامرة أثيوبية خطيرة لإحراج مصر أمام المجتمع الدولي
الموجز
نشر في
الموجز
يوم 11 - 04 - 2021
لا تتوقف
أثيوبيا
عن التآمر ضد مصر لإحراجها أمام المجتمع الدولي فيما يخص مفاوضات سد النهضة.
أعلنت إثيوبيا أنها تقدمت باقتراح لتبادل المعلومات التشغيلية لسد النهضة مع مصر والسودان دون اتفاق ملزم، بعد ساعات من فشل مفاوضات
الكونغو
.
يرى مراقبون حسبما نشرت وكالة سبوتنيك الروسية أننا أمام صراع طويل وممتد ينتظر ملف سد النهضة سواء لجأت مصر والسودان إلى مجلس الأمن أو غيره، وأن الموقف الإثيوبي هو سياسي في المقام الأول وليس من أجل المياه التي تفيض عن حاجته، حيث أن هذا التعنت غير مبرر وعواقبه كارثية على الدول الثلاث.
يرى مساعد وزير الخارجية الأسبق السفير جمال بيومي أن إثيوبيا عارية تماما في ما يتعلق بالغطاء الدولي بشأن سد النهضة، ولن تجد من يساندها في هذا التعنت الغير مبرر، فلا توجد دولة عاقلة في العالم تساند دولة تمنع المياه في نهر دولي عن جيرانها، فهل نتخيل دول نهر الراين أو نهر الدانوب في أوروبا أن تقوم بقطع المياه عن بعضها، تلك الأمور حسمت دوليا وفق القوانين والأعراف.
وفي حديثه أكد مساعد وزير الخارجية، أن القصة بالنسبة لإثيوبيا ليست نهر النيل، بل معاناتهم من مشاكل داخلية، فدائما عندما تقع الدول الغير ديمقراطية في مشاكل من هذا النوع تخترع تهديدا خارجيا لشراء صمت الشعوب وتهدئة الرأي العام.
وتابع مظلوم، مصر لم تطلب شيئا جدا، كل ما تريده هو استمرار تدفق المياه التي كانت تتدفق إليها منذ آلاف السنين، وليس من حق إثيوبيا أن تمنع تلك المياه عن مصر، خصوصا أن المياه تفيض عن حاجة كل الدول وفق العديد من الدراسات والأبحاث التي أجريت منذ سنوات، الجديد في الأمر أن إثيوبيا قامت بناء سد في وسط النهر، فماذا يحدث إذا كان الفيضان منخفضا، لذلك كان ضمن المقترحات الفنية التي اقترحها الوفد المصري والذي كنت أشارك فيه هو عمل فتحتين في جسم السد لتصريف المياه إلى مصر والسودان في حال توقف التوربينات لضعف المياه أو القيام بأعمال صيانة لكنهم رفضوا
وأشار مساعد وزير الخارجية إلى أن مصر عرضت على إثيوبيا في المراحل الأولى أن تقوم ببناء السد نظرا للتكلفة الكبيرة، مقابل أن تحصل مصر على الكهرباء مقابل عملية البناء، فكان الرد بالرفض أيضا، ومن يراقب الوضع يجد أن مصر قادرة على اتباع سياسة النفس الطويل إلى مالا نهاية، وما زال أمام مصر أوراق أخرى مثل مجلس الأمن
والأمم
المتحدة
، وأعلنت
تونس
وهى عضو مجلس الأمن الآن وقوفها مع مصر، كما أنه من الممكن حصارها داخل الاتحاد الإفريقي وفرض عقوبات عليها وفق المادة السابعة من ميثاق
الأمم
المتحدة
.
واتفق الدكتور عبد الفتاح مطاوع مستشار وزير الري الأسبق، مع الرأي السابق، بأن مصر خاضت خطوات دبلوماسية طويلة خلال السنوات الماضية من لجان التفاوض والرعاية الدبلوماسية وغيرها، والغريب في الموضوع أن إثيوبيا طرحت منذ أيام عرضا إعلاميا يقضي بتبادل المعلومات مع مصر والسودان بشأن عملية التشغيل بعد ساعات من إعلان فشل مشاورات
الكونغو
، وهي لو كانت جادة في الأمر وصادقة، لماذا لم تطرح هذا في جولات التفاوض، وهذا يمكننا أن ندخله تحت باب المراوغة.
وتعليقا على مدى احتياج إثيوبيا لغطاء دولي من أجل إكمال عملية الملء الثاني للسد قال مساعد وزير الري الأسبق : لوكان التفكير الإثيوبي يريد غطاء دوليا لما يقوم به لقام بالتوقيع على الاتفاق الأولي الذي رعته
الولايات
المتحدة
الأمريكية
في العاصمة
واشنطن
، وكان توقيعه على تلك الوثيقه سيتيح له أن يقوم بعملية الملء الثاني بون أي مشاكل.
اللعب بالنار
وأكد مطاوع على أن الموقف الإثيوبي الحالي هو عملية لعب بالنار ولا تدرك عواقب ما تقوم به نتيجة تحديهم للقانون الدولي ولدول العالم، وهناك مقولة مشهورة لأحد الكتاب الأمريكيين بأن "الكرة الأرضية لها حدود ولكن الغباء الإنساني ليس له حدود"، وهذا ما نراه الآن فيما يتعلق بأزمة سد النهضة.
وحول الإصرار الإثيوبي على الملء الثاني بشكل منفرد ومدى قدرتهم على ذلك لفت مطاوع إلى أن، الإثيوبيين هم وحدهم من يردد مقولة ملء السد بشكل أحادي، والرئيس السيسي قال: "كل الخيارات مفتوحة"، وقد أرسلت مصر العديد من الرسائل في هذا الصدد، لكنهم وبكل أسف لا يفهمونها.
من جانبه قال رئيس وحدة دراسات حوض النيل في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، هاني رسلان، إن إعلان فشل المفاوضات في كينشاسا حول سد النهضة، يعني إغلاق باب التفاوض الدبلوماسي، وينذر بدخول منطقة حوض النيل في صراع طويل الأمد، سببه تعنت إثيوبيا.
وتابع رسلان إن "إثيوبيا أعلنت أنها ترفض المفاوضات وستقوم بالملء الثاني بشكل آحادي، وهذا تأكيد على موقفها بأنها تعتبر النيل الأزرق ملكية خاصة لها، وهذا مخالف للقانون الدولي لأن الدول المتشاطئة (مصر والسودان في هذه الحالة) يبلغ عدد سكانها 150 مليون نسمة، وهذا السلوك الإثيوبي سوف يعرض حياتهم وقدرتهم على البقاء والتنمية للخطر".
سد النهضة، إثيوبيا يوليو 2020
© AFP 2021 / -
مصر ترفض عرضا إثيوبيا بمشاركتها بيانات ملء وتشغيل سد النهضة دون اتفاق ملزم
وأضاف رسلان: "إثيوبيا تصر على موقفها وهي تعلم أن ذلك سوف يؤدي إلى صراع ممتد في المنطقة، وأهمية منطقة حوض النيل تنبع من اتصالها بالقرن الأفريقي وبأمن
البحر الأحمر
"، مؤكدا أن "هذه المنطقة ستنزلق إلى صراع طويل وممتد، وستدفع تكلفته الشعوب الثلاثة دون أن يكون هناك أي مبرر أو داع لمثل هذا الصراع سوى العقلية الإثيوبية المنعزلة والتي تقوم على المعادلات الصفرية".
وبدأت إثيوبيا بناء سد النهضة عام 2011 من دون اتفاق مسبق مع مصر والسودان، وفيما تقول إثيوبيا إن هدفها من بناء السد هو توليد الكهرباء لأغراض التنمية، يخشى السودان من تأثير السد على انتظام تدفق المياه إلى أراضيه، بما يؤثر على السدود السودانية وقدرتها على توليد الكهرباء، بينما تخشى مصر من تأثير السد على حصتها من المياه، والبالغة 55.5 مليار متر مكعب سنويا تحصل على أغلبها من النيل الأزرق.
وتتهم إثيوبيا مصر والسودان بمحاولة فرض اتفاق عليها يخل بحقوقها، فيما تؤكد دولتا المصب أن بناء سد النهضة على النيل الأزرق يجب أن يسبقه اتفاق بين الدول المعنية بوصف نهر النيل من الأنهار العابرة.
وأكد رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، أن بلاده ماضية في مشروع سد النهضة "مهما كانت التحديات"، وستعمل على تحويله إلى واقع
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بعد تصريحات ترامب.. المنقلب يتفاوض مجددا مع إثيوبيا ويخشى تفجير السد
خياراتنا وخيارات إثيوبيا
شىء من الأمل
بعد فشل التفاوض.. خبراء يوضحون الحلول المتاحة في أزمة سد النهضة
أديس أبابا تهدد مجددا.. وفورين بوليسي: إثيوبيا عازمة على الاستئثار ب"النيل الأزرق"
بعد فشل مفاوضات سد النهضة.. إثيوبيا تواصل التعنت وتزعم: ماضون في خطة الملء الثاني.. ومصر والسودان تؤكدان: كل الخيارات مفتوحة
أبلغ عن إشهار غير لائق