"الهامى عجينة" أول من سن سنة التصريحات الغريبة ونشرها بين النواب وكأن أزمات المصريين انتهت وتبخرت جميع المشاكل التى يتجرع مرارتها يوميا الموطن البسيط لكى يخرج علينا كل يوم نائبا من نواب البرلمان بتصريحات ومشاريع قوانين بعيدة كل البعد عن الواقع المصرى.. النائب إلهامى عجينة كان أول من سن سنة التصريحات المستفزة ونشرها بين النواب منذ أن طالب بكشف عذرية على طالبات الجامعة مرورا بتصريحاته عن انتشار الضعف الجنسي بين الرجال وصولا إلى تصريحاته عن استيراد الحكومة مبيدات مسرطنة. تصريحات "عجينة" فتحت الباب أمام سيل من التصريحات الغريبة لعدد من نواب البرلمان التى لا تسمن ولا تغنى عن جوع، فالنائبة سوزى ناشد طالبت منذ أيام بحظر تناول الشيشة ومن قبلها طالبت النائبة غادة عجمى بمنع ارتداء النقاب فى الأماكن العامة واختتم النائب إسماعيل نصر الدين الأسبوع الماضى بشروعه فى تقديم قانون لحذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومى ..كلها تصريحات بعيدة عن أحلام المصريين ولم تقدم لهم الجديد ولم تسهم إلا فى عكننتهم وإفقادهم الأمل فى أن ينحاز البرلمان لمشاكلهم، "الموجز" تلقى الضوء على أبرز تصريحات النواب خلال الفترة السابقة وتأثيرها سلبا على انخفاض الروح المعنوية للمصريين. إسماعيل نصر الدين وخانة الديانة منذ أيام أعلن الدكتور إسماعيل نصر الدين، عضو مجلس النواب، حصوله على توقيعات أكثر من 200 نائب على مشروع قانون حذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي، موضحا أن مشروع القانون يحتاج لتوقيع 60 نائبا من أجل إحالته للجنة المختصة لمناقشته؛ استعدادا لعرضه على الجلسة العامة. وأوضح "نصر الدين" أنه وجد حماسًا زائدًا وترحيبًا بالأمر من جانب أعضاء مجلس النواب، لافتا إلى أن الفلسفة العامة للقانون تتمثل في تحقيق فكرة المواطنة وبناء دولة عصرية حديثة لا تفرق بين الناس على أساس العقيدة، فالدين لله والوطن للجميع ومن غير المقبول أن يتم تمييز المواطنين، وتابع: "هذه الخانة تعد تمييزًا واضحًا بين المصريين على أساس العقيدة، وأرى أن وضعها في بطاقة الرقم القومي يساعد من تصور له نفسه المريضة على إحداث الفتنة بين أفراد المجتمع المصري، في النهاية مش شايف ليها أي لازمة، بل على العكس إلغائها سيحسن صورة مصر أمام العالم"، موضحا أن أول بطاقة هوية في مصر صدرت في عهد الملك فؤاد لم تدوَّن بها خانة الديانة. وردا على تخوف البعض من التلاعب في حالة الزواج، قال نصر الدين، إنه من السهل الاعتماد على شهادة الميلاد لإثبات الديانة في حالة الزواج وشهادة الوفاة لتوضيح الديانة للمواريث. سوزى ناشد ومنع الشيشة انتقدت النائبة سوزي ناشد، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب وأثناء مناقشة مشروع قانون المحلات العامة، الأسبوع الماضى؛ انتشار الشيشة بالمقاهى والكافيتريات، مطالبة بالسماح بترخيص تلك المنشآت في أماكن بعيدة، قائلة: "ياريت نرخصها في الصحراء". وأضافت أن الشيشة كان يستخدمها الطبقات الدنيا، وأصبحت الآن في متناول كافة طبقات المجتمع، ليرد عليها رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال قائلا : لا يمكن منعها باعتبار ذلك حرية شخصية، كما رد النائب إيهاب غطاطي، فى تصريحات له على النائبة قائلًا: "هوَّ احنا جايين نعكنن على الشعب المصري؟ لسنا أوصياء على المواطنين، واللي عايز يدخن وينفخ براحته دي حرية شخصية"، متابعًا: "هناك أولويات، وبدل ما أجَرَّم الشيشية نحل مشكلة المحلات أولًا". غادة عجمى:منع النقاب طالبت النائبة غادة عجمي، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بتطبيق حظر ارتداء النقاب في مصر بالأماكن العامة على غرار القرار الصادر في الجزائر بمنع ارتداء النقاب في المصالح الحكومية، مؤكدة أنها تبحث مع كل من اللجنة التشريعية والدينية بمجلس النواب تحويل اقتراحها إلى مشروع قانون يحظر ارتداء النقاب في المؤسسات الحكومية، بعد التأكد من مدى توافقه مع الدين الإسلامي والقانون. وأضافت أن هذا المقترح يأتي في إطار دعم جهود الدولة في محاربة الإرهاب، لأنه يمكن استغلال هذا النقاب في تنفيذ مثل هذه العمليات الإرهابية أو المساعدة على تنفيذها لأنه يخفي هوية الشخص الذي يرتديه، موضحة أنها تطالب فقط بمنع ارتداء النقاب في كافة المؤسسات الحكومية، بينما لا يمكن إجبار المؤسسات الخاصة على الالتزام به، إذا لم ترد من تلقاء نفسها تطبيقه. هشام الشعيني والعفاريت واستمرار للتصريحات الغريبة لنواب البرلمان، خرج النائب هشام الشعيني، رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب، بتصريحات يكشف خلالها سبب الحوادث المتكررة بطريق "نجع حمادي قنا الصحراوي"، قائلا أن العفاريت التي تسكن الطريق هى السبب. عبد الكريم زكريا والبنطلونات المقطعة النائب عبد الكريم زكريا، عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، كشف عن مشروع قانون يفرض على الجامعات والمؤسسات العلمية تحديد زي موحد للطلبة والطالبات من مرحلة التعليم الأساسي والفني وحتى الجامعة على مستوى الجمهورية، للحد من موجة الأزياء غير المحتشمة والتي يرتديها طلاب المدارس والجامعات، والتى أدت لظهور «البنطلونات المقطعة»، التي انتشرت مؤخرا بين شباب الجامعات، وكذلك للمساواة بين الطالب الغني والفقير على حد سواء. الهامي عجينة وسيل التصريحات المستفزة أكثر نواب البرلمان إدلاء بالتصريحات الغريبة هو النائب الهامى عجينة الذى لم يقتنع حتى الآن أنه أصبح نائبا عن الشعب ودوره يقتصر على التفرغ لسن التشريعات العاجلة التى تهم من انتخبوه ويعمل جاهدا على تقويم أداء الحكومة بدلا من الخروج ليل نهار بالتصريحات التى لا تسمن ولا تغنى عن جوع ولا تهم المواطن فى شئ غير أنها تعكنن عليه يومه. أول تصريحات "عجينة المستفزة تعلقت بزملائه، بعد أن طالب رئيس المجلس الدكتور على عبد العال بإصدار تعليماته للنواب بحضور الجلسات بزي رسمي، وارتداء الكرافتة، وأن تحضر النائبات بزىّ أكثر احتشامًا ويليق ببرلمان مصر قائلا: "رأيت نائبًا يرتدى ترنج، وعنّفته على ذلك، فخرج وأحضر بدلة من سيارته، كما أن بعض النائبات يرتدين بنطلونات ضيقة وملابس بألوان صارخة، لا تتناسب مع قدسية المكان وقدسية العمل الذي نقوم به كنواب للشعب". وواصل "عجينة تصريحاته التى تدعو للفضيلة، مطالبا بتطبيق كشف العذرية على الطالبات داخل الجامعات بشكل دوري للقضاء على الزواج العرفي، قائلا: "أى بنت تدخل الجامعة لازم نوقع عليها الكشف الطبى لإثبات أنها "آنسة"، كما طالب بأن تقدم كل بنت مستندًا رسميًّا عند تقدمها للجامعة بأنها آنسة، وذلك من أجل القضاء على ظاهرة انتشار الزواج العرفى فى مصر". الرجال لم يسلموا من تصريحات عجينة، حيث طالب بمنع تبادل القبلات بين الرجال وبعضهم البعض، قائلًا: "أنا أبوس الست بس.. ولكن أبوس الراجل ليه؟".. متابعا إلى أن تقبيل الرجال لبعضهم يساعد على نقل الفيروسات بينهم، وتابع عجينة "30% من مرضى فيروس "سي" الوبائي، أصيبوا بالعدوى عن طريق القبلات". وعندما شعر "عجينة" أن تصريحاته عن الاحتشام والفضيلة لم تؤتى أكلها، خرج يطالب بالختان الجائر للإناث ، قائلا: "إحنا شعب رجالته بتعانى من ضعف جنسى، بدليل إن مصر من أكبر الدول المستهلكة للمنشطات الجنسية التي لا يتناولها إلا الضعيف، وإذا بطلنا نعمل ختان هنحتاج رجالة أقوياء، ونحن لا نمتلك رجالا من هذا النوع ومن باب أولى علشان تكون فيه عدالة بين الرجال والنساء، إننا نفعل الختان، لأنه يقلل الشهوة الجنسية لدى المرأة، والمفترض أن تقف النساء إلى جانب الرجال علشان العجلة تدور، وتبقى الكتفين متساويتين، وإذا كان فيه حد مش هيعجبه كلامي وهيزعل، يعتبر إني بتكلم عن نفسى". وفسرا النائب البرلمانى سبب انتشار الضعف الجنسي في الآونة الأخيرة، إلى تناول "الفراخ البيضة"، واستخدام الهرمونات والمبيدات المسرطنة القادمة من الخارج في زراعة المحاصيل، متهما الحكومة بإستراد المواد المسرطنة للشعب المصري، قائلا: "حرام عليكوا، إحنا لو مكلناش فراخ بيضة مش هنموت، ولو أكلنا الفراخ هنصاب بالأمراض، وده هيكلف الدولة مليارات". نواب عكننة المصريين نائب يطالب بحذف خانة الديانة وأخر بحظر النقاب وثالث بمنع الشيشة "الهامى عجينة" أول من سن سنة التصريحات الغريبة ونشرها بين النواب وكأن أزمات المصريين انتهت وتبخرت جميع المشاكل التى يتجرعون مرارتها يوميا لكى يخرج علينا كل يوم نائبا من نواب البرلمان بتصريحات ومشاريع قوانين بعيدة كل البعد عن الواقع المصرى.. النائب إلهامى عجينة كان أول من سن سنة التصريحات المستفزة ونشرها بين النواب منذ أن طالب بكشف عذرية على طالبات الجامعة مرورا بتصريحاته عن انتشار الضعف الجنسي بين الرجال وصولا إلى تصريحاته عن استيراد الحكومة مبيدات مسرطنة. تصريحات "عجينة" فتحت الباب أمام سيل من التصريحات الغريبة لعدد من نواب البرلمان التى لا تسمن ولا تغنى عن جوع، فالنائبة سوزى ناشد طالبت منذ أيام بحظر تناول الشيشة ومن قبلها طالبت النائبة غادة عجمى بمنع ارتداء النقاب فى الأماكن العامة واختتم النائب إسماعيل نصر الدين الأسبوع الماضى بشروعه فى تقديم قانون لحذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومى ..كلها تصريحات بعيدة عن أحلام المصريين ولم تقدم لهم الجديد ولم تسهم إلا فى عكننتهم وإفقادهم الأمل فى أن ينحاز البرلمان لمشاكلهم، "الموجز" تلقى الضوء على أبرز تصريحات النواب خلال الفترة السابقة وتأثيرها سلبا على انخفاض الروح المعنوية للمصريين. إسماعيل نصر الدين وخانة الديانة منذ أيام أعلن الدكتور إسماعيل نصر الدين، عضو مجلس النواب، حصوله على توقيعات أكثر من 200 نائب على مشروع قانون حذف خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي، موضحا أن مشروع القانون يحتاج لتوقيع 60 نائبا من أجل إحالته للجنة المختصة لمناقشته؛ استعدادا لعرضه على الجلسة العامة. وأوضح "نصر الدين" أنه وجد حماسًا زائدًا وترحيبًا بالأمر من جانب أعضاء مجلس النواب، لافتا إلى أن الفلسفة العامة للقانون تتمثل في تحقيق فكرة المواطنة وبناء دولة عصرية حديثة لا تفرق بين الناس على أساس العقيدة، فالدين لله والوطن للجميع ومن غير المقبول أن يتم تمييز المواطنين، وتابع: "هذه الخانة تعد تمييزًا واضحًا بين المصريين على أساس العقيدة، وأرى أن وضعها في بطاقة الرقم القومي يساعد من تصور له نفسه المريضة على إحداث الفتنة بين أفراد المجتمع المصري، في النهاية مش شايف ليها أي لازمة، بل على العكس إلغائها سيحسن صورة مصر أمام العالم"، موضحا أن أول بطاقة هوية في مصر صدرت في عهد الملك فؤاد لم تدوَّن بها خانة الديانة. وردا على تخوف البعض من التلاعب في حالة الزواج، قال نصر الدين، إنه من السهل الاعتماد على شهادة الميلاد لإثبات الديانة في حالة الزواج وشهادة الوفاة لتوضيح الديانة للمواريث. سوزى ناشد ومنع الشيشة انتقدت النائبة سوزي ناشد، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب وأثناء مناقشة مشروع قانون المحلات العامة، الأسبوع الماضى؛ انتشار الشيشة بالمقاهى والكافيتريات، مطالبة بالسماح بترخيص تلك المنشآت في أماكن بعيدة، قائلة: "ياريت نرخصها في الصحراء". وأضافت أن الشيشة كان يستخدمها الطبقات الدنيا، وأصبحت الآن في متناول كافة طبقات المجتمع، ليرد عليها رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال قائلا : لا يمكن منعها باعتبار ذلك حرية شخصية، كما رد النائب إيهاب غطاطي، فى تصريحات له على النائبة قائلًا: "هوَّ احنا جايين نعكنن على الشعب المصري؟ لسنا أوصياء على المواطنين، واللي عايز يدخن وينفخ براحته دي حرية شخصية"، متابعًا: "هناك أولويات، وبدل ما أجَرَّم الشيشية نحل مشكلة المحلات أولًا". غادة عجمى:منع النقاب طالبت النائبة غادة عجمي، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بتطبيق حظر ارتداء النقاب في مصر بالأماكن العامة على غرار القرار الصادر في الجزائر بمنع ارتداء النقاب في المصالح الحكومية، مؤكدة أنها تبحث مع كل من اللجنة التشريعية والدينية بمجلس النواب تحويل اقتراحها إلى مشروع قانون يحظر ارتداء النقاب في المؤسسات الحكومية، بعد التأكد من مدى توافقه مع الدين الإسلامي والقانون. وأضافت أن هذا المقترح يأتي في إطار دعم جهود الدولة في محاربة الإرهاب، لأنه يمكن استغلال هذا النقاب في تنفيذ مثل هذه العمليات الإرهابية أو المساعدة على تنفيذها لأنه يخفي هوية الشخص الذي يرتديه، موضحة أنها تطالب فقط بمنع ارتداء النقاب في كافة المؤسسات الحكومية، بينما لا يمكن إجبار المؤسسات الخاصة على الالتزام به، إذا لم ترد من تلقاء نفسها تطبيقه. هشام الشعيني والعفاريت واستمرار للتصريحات الغريبة لنواب البرلمان، خرج النائب هشام الشعيني، رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب، بتصريحات يكشف خلالها سبب الحوادث المتكررة بطريق "نجع حمادي قنا الصحراوي"، قائلا أن العفاريت التي تسكن الطريق هى السبب. عبد الكريم زكريا والبنطلونات المقطعة النائب عبد الكريم زكريا، عضو اللجنة الدينية بالبرلمان، كشف عن مشروع قانون يفرض على الجامعات والمؤسسات العلمية تحديد زي موحد للطلبة والطالبات من مرحلة التعليم الأساسي والفني وحتى الجامعة على مستوى الجمهورية، للحد من موجة الأزياء غير المحتشمة والتي يرتديها طلاب المدارس والجامعات، والتى أدت لظهور «البنطلونات المقطعة»، التي انتشرت مؤخرا بين شباب الجامعات، وكذلك للمساواة بين الطالب الغني والفقير على حد سواء. الهامي عجينة وسيل التصريحات المستفزة أكثر نواب البرلمان إدلاء بالتصريحات الغريبة هو النائب الهامى عجينة الذى لم يقتنع حتى الآن أنه أصبح نائبا عن الشعب ودوره يقتصر على التفرغ لسن التشريعات العاجلة التى تهم من انتخبوه ويعمل جاهدا على تقويم أداء الحكومة بدلا من الخروج ليل نهار بالتصريحات التى لا تسمن ولا تغنى عن جوع ولا تهم المواطن فى شئ غير أنها تعكنن عليه يومه. أول تصريحات "عجينة المستفزة تعلقت بزملائه، بعد أن طالب رئيس المجلس الدكتور على عبد العال بإصدار تعليماته للنواب بحضور الجلسات بزي رسمي، وارتداء الكرافتة، وأن تحضر النائبات بزىّ أكثر احتشامًا ويليق ببرلمان مصر قائلا: "رأيت نائبًا يرتدى ترنج، وعنّفته على ذلك، فخرج وأحضر بدلة من سيارته، كما أن بعض النائبات يرتدين بنطلونات ضيقة وملابس بألوان صارخة، لا تتناسب مع قدسية المكان وقدسية العمل الذي نقوم به كنواب للشعب". وواصل "عجينة تصريحاته التى تدعو للفضيلة، مطالبا بتطبيق كشف العذرية على الطالبات داخل الجامعات بشكل دوري للقضاء على الزواج العرفي، قائلا: "أى بنت تدخل الجامعة لازم نوقع عليها الكشف الطبى لإثبات أنها "آنسة"، كما طالب بأن تقدم كل بنت مستندًا رسميًّا عند تقدمها للجامعة بأنها آنسة، وذلك من أجل القضاء على ظاهرة انتشار الزواج العرفى فى مصر". الرجال لم يسلموا من تصريحات عجينة، حيث طالب بمنع تبادل القبلات بين الرجال وبعضهم البعض، قائلًا: "أنا أبوس الست بس.. ولكن أبوس الراجل ليه؟".. متابعا إلى أن تقبيل الرجال لبعضهم يساعد على نقل الفيروسات بينهم، وتابع عجينة "30% من مرضى فيروس "سي" الوبائي، أصيبوا بالعدوى عن طريق القبلات". وعندما شعر "عجينة" أن تصريحاته عن الاحتشام والفضيلة لم تؤتى أكلها، خرج يطالب بالختان الجائر للإناث ، قائلا: "إحنا شعب رجالته بتعانى من ضعف جنسى، بدليل إن مصر من أكبر الدول المستهلكة للمنشطات الجنسية التي لا يتناولها إلا الضعيف، وإذا بطلنا نعمل ختان هنحتاج رجالة أقوياء، ونحن لا نمتلك رجالا من هذا النوع ومن باب أولى علشان تكون فيه عدالة بين الرجال والنساء، إننا نفعل الختان، لأنه يقلل الشهوة الجنسية لدى المرأة، والمفترض أن تقف النساء إلى جانب الرجال علشان العجلة تدور، وتبقى الكتفين متساويتين، وإذا كان فيه حد مش هيعجبه كلامي وهيزعل، يعتبر إني بتكلم عن نفسى". وفسرا النائب البرلمانى سبب انتشار الضعف الجنسي في الآونة الأخيرة، إلى تناول "الفراخ البيضة"، واستخدام الهرمونات والمبيدات المسرطنة القادمة من الخارج في زراعة المحاصيل، متهما الحكومة بإستراد المواد المسرطنة للشعب المصري، قائلا: "حرام عليكوا، إحنا لو مكلناش فراخ بيضة مش هنموت، ولو أكلنا الفراخ هنصاب بالأمراض، وده هيكلف الدولة مليارات".