من المعروف لدى الجميع أن نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان لا تزال تثير الجدل حول كمية عمليات التجميل التي خضعت لها، إلا انها دائماً تصر على أنها لم تجر جراحات تجميلية إنما الأمر عبارة عن عناية بالجمال والبشرة ونظام غذائي وتدريبات، وزيارات أطباء مختصين بالأمراض الجلدية. ولهذا قام خبراء التجميل بتحليل جمال كيم كارداشيان ووصلوا إلى هذه النتائج: المؤخرة: كيم نفت أن تكون حقنت مؤخرتها بغرسات السليكون لكن الخبراء يقولون إن كيم أخذت الدهون من منطقة أخرى في جسمها وحقنتها في مؤخرتها لتبدو بارزة. الخصر: أما خصر كيم فقد بدا أكثر نحولة ويعتبر الخبراء أنها لجأت إلى حقن الحرارة في الخلايا الدهنية حتى يتم تدميرها، وبالتالي خسرت أغلب دهون خصرها. فى حين أنها أكدت أنها حصلت على هذا الجسم من خلال نظام غذائي قاسٍ والرياضة. الثديان :ازداد حجم ثديي كيم كارداشيان مع السنوات، ويقول الخبراء إن كيم تستخدم حشوة جديدة قابلة للحقن مصممة لتشكيل الجسم، وذلك الثديين والمؤخرة. الأنف: هناك فرق بين أنف كيم في السابق وأنف كيم في الوقت الحالي، ورغم أنها نفت ان تكون قد خضعت لعمليات تجميل تقول الدكتورة زارا هاروتيونيان "أظن أن كيم قامت بعملية تجميل لأنفها لجعله أصغر وكي يكون الطرف مدببًا أكثر". الوجه: كانت كيم تتمتع في السابق بوجه ممتلئ أكثر ويعتبر الخبراء أنها استخدمت الفيلر لإعطاء وجهها مزيدًا من الاستدارة وإبراز عظام الوجنتين.