قرر بروكلين بيكهام الإبن الأكبر للنجم الإنجليزي دايفيد بيكهام التخلى عن عائلته وترك المنزل وذلك بسبب علاقته العاطفية مع صديقته الممثلة المراهقة كلوي موريتز التى بدأت تأخذ منحاُ جديداً. الأمر الذى جعله يقرر ترك المنزل والعيش بمفرده مع حبيبته الجديدة رغم أنه لم يمر على علاقتهما سوى 3 أشهر فقط إلا أنهما قررا العيش معاً في منزل واحد سوياً. وقد وجد بروكلين منزلاٍ من أربع غرف نوم في شاطئ فينيس في إيطاليا، وإستأجرا مصممة ديكور كانت قد عملت سابقاً للممثلة جانيفير أنيستون لتصميم وهندسة المنزل داخلياً. وقد حصل الثنائي على مباركة من والد ووالدة بروكلين ديفيد وفيكتوريا بيكهام الذين قرارا إستخدام عائدات بيع منزلهما في فرنسا للتمويل هذه الخطوة. علما إن بروكلين بيكهام يشق طريقه إلى عالم الشهرة بسرعة بحيث تم إختياره مؤخراً ليكون السفير العالمي لجهاز "سمارت فون" الصيني الجديد، الذي أنتجته الشركة خصيصاً للفئة العمرية من 18 إلى 24 عاما، والتي تمثل 80% من هواة هذه الماركة الصينية.