ككل اللصوص دخل هذا الحرامي إلي منزل في نيوزلاندا ليسرقه فكانت هناك مفاجأة في انتظاره، حيث لم يتوقع هذا الحرامي أن يحتوي البيت علي كاميرات مراقبة تعمل علي مدار ال24 ساعة، لذلك ما أن دخل للمنزل واكتشف وجود كاميرات وكان وجهه مكشوفا فزحف علي يديه حتي وصل لغرفة نوم أطفال ووجد بطانية فارتداها واخفي نفسه داخلها وبذلك استطاع أن يمشي في كل ركن بالبيت بحرية طالما أن وجهه وملابسه وجسمه أصبحا مختفيين أسفل البطانية وقد تمكن هذا اللص من سرقة العديد من المجوهرات والأموال ورغم محاولات الشرطة البحث عنه إلا أنها تجد صعوبة في تقديم مواصفات له غير أنه ابيض البشرة وجسمه نحيف