أدى انفصال نجمي بوليوود كاترينا كيف ورانبير كابور بعد تفاقم مشاكلهما بدرجة كبيرة الى مزيد من الازمات فى الشارع الهندى حيث تراجعت حياتهما المهنية والشخصية كثيرا. وأكدت تقارير أن كيف وكابور باتا عدوين لدودين، بعد أن كانا حبيبين، وأنّه أصبح من المستحيل الجمع بينهما أو حتى اللقاء والاجتماع في مكانٍ واحد أو المشاركة في السهرة أو الحفلة نفسها. وهذا ما أثّر فيهما كثيراً وجعلهما يخسران الكثير من الفرص في المستقبل القريب، بين التمثيل و المشاركة في إعلاناتٍ ترويجية وتسويقية واحدة، كما أثّر سلباً بالطبع في مواردهما المالية ومصدر عيشهما. وقد كان من المتوقع أن يطلا معاً على الشاشة الصغيرة في دعاية خاصة بأحد مستحضرات غسل الشعر؛ الأمر الذي كاد يرفضه تماماً بطل "Bombay Velvet" في الوقت الذي كان يتحضر للانفصال عن حبيبته، قبل أن تتخّذ الشركة قرار الاستغناء عن خدماتهما. لذلك، و إثر دفع الثمن باهظاً من حساب النجمين، قرر فريق العلاقات العامة عند كارينا ورانبير الانطلاق بحملة لتحسين صورتهما أمام الجمهور، وبالتالي تعزيز اسميهما على قدر المستطاع، من خلال حذف كلّ المواضيع السلبية لضمان ألا يتأذّى هو أو هي أكثر مما حصل، ثم المساعدة في تحسين صورتهما عند الآخر.