على الرغم مما يفعله الرئيس السورى بشار الأسد فى شعبه ، ما زال هناك العديدات من الجميلات يؤيدن هذا الرئيس وننشر لكم بعض من أبرز الفنانات السوريات ممن يوصفن ب"الحسناوات" اتخذن موقفا مع نظام بشار الأسد، واختلفن لحد الخصام مع نظيراتهن الفنانات اللواتي قررن الوقوف إلى جانب الشعب السوري وثورته. ولعل أبرز هؤلاء الفنانات الحسناوات سلاف فواخرجي وهبة نور وصفاء سلطان ..فشاهدوها ...... ومنها ميرنا شلفون، قالت في تصريح لصحف "أقرأ الأحداث مثلما هي على حقيقتها فهي مؤامرة اعترف بها أبسط الشرائح في المجتمع والنخب الثقافية في سورية والوطن العربي والعالم وسورية هذا البلد العظيم مستهدف من الأعداء لأنها مرفوعة الرأس ولم تخضع لمطالب الأعداء وهي تدفع الثمن الآن وستخرج من هذه الأزمة بقيادة رئيسنا بشار الأسد". وأيضا سلاف فواخرجي، وصفت في العديد من تصريحاتها الثورة السورية ب"المؤامرة"، وأعربت عن وقوفها التام إلى جانب الأسد. إلى جانب تولين البكري، وهي الفنانة التي كتبت بأنها تتلقى تهديدات بسبب موقفها المؤيد لبشار الأسد من قبل فنانات معارضات للنظام. فضل عن سوزان نجم الدين، خرجت منذ بداية الأحداث في المظاهرات المؤيدة للنظام السوري، معتبرة أنها تؤيد "نظام الممانعة والصمود العربي". صفاء سلطان، وكانت رفضت في تصريح لها البيان الصادر عن فنانين مصريين يطالبون فيه فناني سوريا بالوقوف مع ثورة الشعب السوري. وقالت: "أتمنى أن يأتوا إلى سوريا ويتعلموا منا محبتنا لوطنا وأرضنا وشعبنا ولقيادتنا وجيني اسبر، الفنانة المشهورة وكان آخر تصريحاتها "أنا وباسم الفنانين والفنانات في سوريا جميعا نؤيد بشار الأسد لأنه حمى الفن ونكره كل ما يتعلق بالعصابات المسلحة وما يسمى بالجيش الحر هو مسؤول الخراب في سوريا والإرهابيون لن ينتصروا". وكندا حنا، على إحدى الفضائيات قالت: " لا أحد في سوريا يملك أدنى مشكلة في أن يكون شهيد ليعاد إعمار البلد بسيادة الدكتور بشار الأسد". ما جعلها توضع في القائمة السوداء للفنانين السوريين. وجيهان عبد العظيم، عبر صفحتها على "فايسبوك" أعلنت أنها متفاجئة من تصريحات الفنانة أصالة نصري وقالت: «والله ما عم صدق. يا عيب الشوم. ويا حيف. كنا نحبك. بس هلأ يا ريت ما نشوف وشك بحياتنا". بالاضافة إلى هبة نور، في حوار لها قالت: "إن سوريا صامدة في وجه جميع المؤامرات بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد قائد المقاومة العربية"، مشيرة إلى أن سوريا تتعرض لمؤامرة كبيرة من قبل أمريكا وإسرائيل تريد نسف البلد من جذوره وإثارة قلاقل محلية وحرب أهلية بين السوريين أنفسهم. وأخيرا مي حريري، والتي وصفت الأحداث في سوريا بالقول: "ما يحدث في سوريا ليس ثورة إطلاقا إنما عصابات تسعى للإيقاع بالبلد لصالح جهات خارجية، لكن الرئيس الأسد قادر على رد هذه العصابات وإخراج البلد من هذه الأزمة، خاصة أنه قدم كثيرا لسوريا منذ توليه الحكم"..