تسرد لنا الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل "أخت تريز" الكثير من الأحداث بدايتها تقابل "تريز" وخديجة" فى أمن الدولة للبحث عن الحقيقة وكشفها وتحكى "خديجة" عن قصتها مع "حربى" وتوريطها فى القنبلة وتتفهم "تريز" للأمر وتساعدها فى القبض عن "حربى " و"كامل" وبقية أعوانهم ويطلب منهم أمن الدولة تبادل الأدوار لمعرفة مايحدث فتنجح "تريز" فى أول إختبار لها عند إتصال "حربى" لها وتقوم بالرد عليه بكل ثقه أما "خديجة" متخوفة من الموقف ولكنها تحاول أن تتماشى مع الأمور لكى تظهر براءتها . أما الجانب الأخر وهو "توفيق خاطر" وطلبه من "عبدالديم " بأخذ حقه من ثروته ويخبره بأنه سوف يلبى طلب ابنته فى الطلاق والزواج من إمرآه أخرى بسبب إتهام ابنته "صفاء" له بأنه هو المتسبب فى قتل ابنها "رمضان" . ويتحول المشهد الى قيام إدوارد وبعض شباب الكنيسة بمظاهرة ضد أمن الدولة وإتهامهم بخطف "تريز" ولكن تذهب "خديجة" لكى تطمئنهم وبالفعل تم الإنتهاء من تلك المظاهرة، ويعترف "حامد أيوب بأن "توفق خاطر" هو من قام بتحريضه لتزوير أرض الكنيسة . وبدأت الأبواب تتفتح أمامنا فى مسلسل "أخت تريز" لمعرفة الحقيقة ومن المتسبب فى أشعال الفتن داخل الوطن ونتتظر كل من "تريز" و"خديجة "فى أدوارهم الجديدة وهل سينجحوا كل منهما فى مهمتها؟ كل ذلك سنعرفه فى الحلقات القادمة.