- يؤدي التفاؤل المبالغ فيه إلى تركيزك على أشياء تستمتع بها أكثر بينما يدرك عقلك الواعي فقط مقداراً ضئيلاً من نفس هذه الأشياء. - وبذلك أنت تضخم مشاعرك بقدر غير صحيح داخل عقلك. - يحدث عدم توازن بين الأشياء الموجودة بعقلك مما يجعلك تتساءل بطريقة واعية وغير واعية: لماذا تستمتع بأشياء بطريقة مبالغ بها عن الآخرين؟ - تصاب بخلل في استجاباتك للأحداث الطبيعية المعتادة. - تصاب بنوع من الملل في نظرتك للأمور. - يحدث لديك تبلد في العاطفة. - ترفض المناقشة في وجهات نظرك لأنك تميز بعض الأشياء في الحياة عن غيرها، كأن تنظر إلى شيء واحد على أنه لطيف وتتجاهل باقي الأغراض الموجودة رغم كونها جميلة أيضا. - يعاني الشخص من اصطناع المشاعر المزيفة نحو كثير من الأشياء. - حالة من اضطراب المشاعر كالنشوة الهائجة نحو شيء، أو حالة من الاكتئاب المؤقت نحو الآخر. - الشعور بنوع من الاستياء الناتج عن الاستهانة والإساءة لكل المشاعر الأخرى داخل عقلك لمكانتها الضئيلة بالمقارنة مع مشاعر التفاؤل المبالغ بها، أو لأنك أدخلت إلى عقلك نوعاً من المشاعر ذات القوة المفرطة التي تستحوذ على مساحة كبيرة به لا يجب أن تكون كذلك مقارنة مع المشاعر الأخرى مما يسبب فقداناً للتوازن بينهما. - خلق حالة من التوتر العقلي نتيجة لتضييق الفرصة أمام المشاعر الأخرى. ويقوم عقلك بالمقارنة بين الأشياء الإيجابية التي تقوم بتضخيمها (مثل المقارنة بين كم العمل الذي تقوم به خلال النهار ومقدار الراحة التي تحصل عليها خلال الليل). نقلا عن منتدى:الشارع المصري