أبرز ما جاء في كلمة الرئيس محمد مرسي : -نريد مصر الجديدة .. مصر الآمنة المستقرّة : - لا يقلقني أن يكون هناك معارضون.. بل أتمنّى أن تكون هناك معارضة حقيقيّة وأحفظ لهم كلّ الحقوق لكن بالمحافظة على الوطن والشّعب والثّورة. - لا خطر على أهداف الثّورة.. وواجبي أن أسير في سبيل تحقيقها. -نريد مصر الجديدة .. مصر الآمنة المستقرّة. -الوطن يعلو فوق كلّ الأشخاص.. وأوجّه كلمتي إلى الشّعب المصريّ كلّه. -لا أسعى إلى امتلاك السّلطة التّشريعيّة. -لن أسمح لأحد أن يسيء إلى الوطن. -لن أسمح لأحد أن يؤجّر (البلطجيّة) للهجوم على مؤسسّات الدّولة. - لن نسمح باستخدام المال الفاسد الّذي تمّ جمعه في ظلّ النّظام السّابق في هدم المكتسبات. - القرارات والقوانين والإعلان الدّستوريّ ليس الهدف منها تصفية حسابات من أحد. -لا يمكن أن أستخدم التّشريع لتكميم أفواه الأحزاب. - لم أكن السّبب في هدم السّلطة التّشريعيّة. -أسعى لبناء سلطة تشريعيّة مستقلّة وسلطة قضائيّة مستقلّة وتحقيق جميع أهداف الثّورة. -أسعى لتحقيق التّنمية للفقراء والأغنياء على حدّ سواء. -أسعى لبناء سلطة تشريعيّة مستقلّة وسلطة قضائيّة مستقلّة وتحقيق جميع أهداف الثّورة. - أعوان النّظام السّابق لا يريدون لهذا الشّعب أن ينهض. - مَن يريد أن يضيّع الفرص على الشّعب المصريّ سأقف له بالمرصاد. -لا بد أن يحاسب القانون كلّ مَن يريد إيقاف مسيرة الثّورة. - القانون يجب ألا يميّز بين أحد. - لا يمكن أن أظلم أحدًا وأصبر على التّجاوزات. - أحكام القضاء كان يتمّ الإعلان عنها قبل صدورها بأسبوعين. -أتضامن مع ضحايا قطار أسيوط بصرف 30 ألف جنيه لكلّ شهيد و20 ألف جنيه لكلّ مُصاب. - سنطبّق شرع الله بالمساواة والعدالة الاجتماعيّة والعمل الجادّ. - لا بد أن يكون هناك معارضين ومؤيّدين لأيّ قرار. -أمهلتُ (التّأسيسيّة) شهرين لإنجاز الدّستور لكن بوسعها أن تنجزه قبل ذلك. -لا لتعطيل الإنتاج وقطع الطرق والاعتداء على النّاس وأعمال (البلطجة) . -سوريا في قلب كلّ مصريّ وأسهر على مصلحة الشّعب السّوريّ كما أسهر على مصلحة الشّعب المصريّ . -مصر تتضامن مع الشعبين الفلسطيني والسوري للحصول على حقوقهم. -لا يمكن لأيّ فصيل أن يدّعي أنّه صاحب الفضل في ثورة المصريين .