تقرر يوم الاثنين، الخامس عشر من اكتوبر، الاحتفال – لأول مرة- بيوم المترجم المصري، بقاعة الكلمة بساقية الصاوي. حيث انطلقت منذ أمدٍ طويل نداءاتٍ من مترجمي مصر و لغوييها صوب الجهات المعنية فى مصر للعمل على وجود صرحٍ لغوي ترجمي يضم خريجي كافة أقسام اللغات واللغة العربية بكليات الألسن واللغات والترجمة والآداب والتربية ودار العلوم واللغة العربية بالجامعات المصرية الحكومية والخاصة وما يعادلها بالخارج، ولكنها لم تكن تلقى قبولاً من قبل تلك الجهات وفى بعض الأحيان رفضاً قاطعاً لمجرد طرح الأمر.