الأول أحمد انيس : ولكن هل سيضحي بأموال النايل سات.. الثاني : ثروت مكي الذي يتحمل إهانات ماسبيرو... الثالث : صلاح الدين مصطفي المعارض الكبير ... من سيفوز منهم ؟؟؟
هل سينجح احمد انيس المرشح لوزارة الإعلام في إطفاء نار ماسبيرو وخاصة الديون التي وصلت إلي اكثر من 16 مليار جنيه بعد ان طلب بنك الإستثمار مليار ونصف بفائدة 6% سنويا وخاصة أن الديون لقطاعات ماسبيرو البالغة 17 قطاع
منها مدينة الإنتاج الإعلامي التي انهارت بسبب الديون والمتأخرات المالية وقطاع الأخبار الذي يطلب أسبوعيا خمسة مليون جنيه وباقي القطاعات منها القطاع الإقتصادي الذي لم يقم بتسويق الأعمال نهائيا حتي الان وقطاع التليفزيون الذي لم يتم تسويق أعماله بسبب الإجراءات الروتينية
وعلي الجانب الاخر ينتظر ثروت مكي رئيس الإتحاد الذي باق له تسع شهور علي المعاش ويعرف كل كبيرة وصغيرة في ماسبيرو ولديه قوة صبر تفوق جبل المقطم في إنتظار الفرصة وهناك المعارض الكبير صلاح الدين مصطفي رئيس التليفزيون الذي كان ضد سياسة انس الفقي وزير الإعلام السابق ولم يأخذ حظه او يتم ترقيتة خلال الخمس سنين الماضية ينتظر الاخر الفرصة وهناك إسماعيل الشيشتاوي الذي ينتظرفرصة إنتقال ثروت مكي كوزير ليتولي منصبه مثل عبده مشتاق في حالة تولي ثروت مكي وزير الإعلام سينتظر إسماعيل علي باب منصب رئيس الإتحاد