انتهت الحملة الشعبية لدعم مطالب التغيير لازم ، والحملة الشعبية لدعم اللبرادعى رئيسا لمصر بالاسكندرية منذ دقائق من المسيرة التى دعت ايليها كافة التيارات السياسية الذى حضر عدد طفيف من الحركات ولاحظنا تخلى الاحزاب عن الدعوة للمشاركة فى اولى دعوات الحملتين من اجل إعلان الدولة الفلسطينية فى تلك الفاعلية مساندتا للقضية الفلسطينية متزامنا معة توجة منظمة التحرير الفلسطينية الى الجمعية العامة للأمم المتحدة لتقديم مشروع قرار الاعتراف بدولة فلسطين كدولة مستقلة ذات سيادة معترف بها دوليا طبقا لحدود ماقبل نكسة 1967
ورفت المشاركين لافتات كتب عليها (من اجل اعلان دولة فلسطينية، الحرية لفلسطين ، لا للفيتو الامريكى ، لا للبلطجية الصهيونية ، فلسطين عربية .. القدس عربية ، الشعب يريد دولة فلسطين )
وهتف المحتجين بعبارات تناهض العدو الصهيونى واخرى تؤيد الشعب المصرى وراء القضية الفلسطينة وتضامن الشعب العربى معها
جدير بالذكر دشنت الحملة دعوة على صفحة التواصل الاجتماعى الشهير الفيس بوك شارك خلالها مايذيد عن 270 ناشط بينما فعل العشرات منهم دعوة الحملة وقالت الحملة فى بيانها التى حصلت الفجر على نسخة منة بدأت المسيرة من اول شارع البطالسة وسط الاسكندرية مرورا على المركز الثقافى الروسى حتى وصلت نقطة ارتكازها الى المركز الثقافى الامريكى منذ الخامسة وحتى الثانية عشر من منتصف اليوم الاحد
وذكر بيان الحملة منذ أكثر من 63 عاماً، يقوم الصهاينة باحتلال أراضينا وتدنيس مقدّساتنا واعتقال أبنائنا وسرقة مواردنا وتجريف زراعتنا، بالإضافة إلى الآلاف من المجازر البشريّة مثل دير ياسين وقانا وغزة في ظل صمتٍ دوليٍ وتخاذلٍ عربي واضافت الحملة فى بيانها ، إذ أننا بصدد تحرُّك دبلوماسي للأمم المتّحدة للمطالبة بالاعتراف بقيام الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وانضمامها إلى منظمة الأمم المتّحدة وفي سياق توقُّع دبلوماسيّين تأييد أغلبية أعضاء الجمعيّة العامة للأمم المتحدة لإقامة دولة فلسطينية وقالوافى دعواتهم قد أنشأنا هذه الصفحة كي يعلم الفلسطينيّون أنّهم ليسوا وحدهم ذاهبون للأمم المتحدة، وإنّما معهم قلب كل عربي وأعلنت الحملة فى دعواها بسعيها لتدشين مجموعة فاعليات للتعرف على القضية الفلسطينية لأجل حشد التأييد الشعبى والاقليمى والدولى حتى يقف جميع الشعوب مع اعلان دولة فلسطين فى العشرين من سبتمبر الحالى